خدمة التوصيل للمنازل..لها وجهان!
 

توصيل السلع والخدمات والوجبات إلى المنازل اعتبره البعض تطوراً في وسائل التسويق وجلباً لراحة ربة البيت وحلاً لمشكلات رب الأسرة الذي يأتي عادة متبعاً أو متأخراً وناسياً الطلبات.
ومن الجانب الآخر اعتبره البعض من السلبيات التي جلبتها المدنية كونه يساعد على الكسل ويفتح نوافذ للشر
إيصال الطلبات إلى المنازل من الظواهر التي بدأت تطفو على سطح المجتمع حملت معها الكثير من المخاطر، وبالرغم من صدور تعليمات من الجهات المختصة بتنظيم توصيل الطلبات إلى المنزل، إلا أنها لم تطبق حتى الآن والتي من أهمها إلزام أصحاب البقالات والمحال بإلباس عمالتها زياً موحداً يحمل اسم المنشأة وأن لا يتم الطلب بعد الساعة الثانية فجراً وغيرها من التعليمات، إلا أن تلك التعليمات لم تعرف طريقها للتطبيق حتى الآن بالرغم من حدوث إشكالية عديدة جراء تلك الظاهرة وصل بعضها إلى حد الجريمة..
الحل الوحيد هو

منع توصيل الطلبات للمنازل
فالخطر عما وطم
اسئل الله العافية لجميع المسلمين كتبت ذلك حرصا مني على أعراض المسلمين التي أصبحت عرضه للمجرمين والفاسدين ونحن من أوصلناهم لمنازلنا وسمحنا لهم بدخولها ؟؟؟؟


والله من وراء القصد

ملاحظه مهمه .أرى أن يكون هناك ضوابط للتوصيل
مثل مايكون وقت متأخر في الليل.,

أقرأ الموضوع مره ثانية

الاحرى بس المطاعم اما غيره فاعتقد وش خلو لالاباء من مسوليه تجاه اهلهم لكن مانقول الا الله يستر

اشكر جميع الاخوة الاعزاء

على ردودهم

وانا من المؤيدين لقطع راس الحية

ولكم تحياتي

لكن هل طلبات الاسرة تصل لتلك الضرورة :(

هل هناك خطة للاسرة لقضاء احتياجاتها ؟

اتمنى ان يكون موقفك عن الرجل للتغير لا للنيل منه :)

الله لايوفق من إبتكرها لكن مانقول غير حسبي الله ونعم الوكيل بعد أن تخلى الآباء والأخوان عن مسؤولياتهم وحطوها للأجنبي هاهي النتائج :
حبوبتي فقط إطلعي على هذا الرابط :

http://www.alolaa.net/news.php?action=show&id=8739

لااعتقد ان بسومة درت بهذا الرد للنيل من الرجل
الرجل الآن تبلد احساسه وذهبت غيرته وسمح للرجال الأجانب بطرق باب بيته يوميا لتوصيل العشاء وهو جالس يتابع قنوات التلفاز ويقول ( جاء العشاء ؟ هاتوه قبل يبرد )

خدمة التوصيل للبيوت مريحة اذا كانت بضوابط

والله الصراحة حنا مو راعين أكل مطاعم والحمدلله
وإذا طلبنا نطلب بالشهر مرة او اكثر من الشهر
وما شفت بنفسي القصص هذي عن التوصيل
لكني اسمع والسمع مومثل واقع الحدث ..

تحياتي لك ..