![]() |
|| الحبـــيــــب .. .. .. :)
يحكى أن هناك .. فتاةً اغريقية , كانت أسيرةَ دلال, وثروةَ أبيها , رأت ذات حب شاباً فقيراً يحرث حديقةَ منزلهم .. فـ أغرمت به (كعادة الحمقاوات ) , , تحينت فرصةَ نومِ الملك لكي تلتقي بذلك الشاب . هام بعينيها , وأغرقها حروف حبٍ بطعم العسل . أيقظ فيها أحاسيس الأنثى . وفي كل يومٍ تزداد به هياماً ويزداد بها عشقاً . , استيقظ الملك على طلبها الزواج من الفقير !! غُمَّ والدها , وتراءا له ملكه وهو يؤول إلى مزارع فقير .. حاول ثنيها بشتى السبل لعل وعسى ! لكنهن النساء حين يُحبِبْن :) , في عرسها البهيج انتقلت من يدِ الملك إلى يدِ الفقير ... وهكذا مرت بِهم الأيام .. حتى عكر صفوها تغير الملك الصغير .. على أميرته .. وفي كل مرة يختلقُ عذراً مـا .. حـتى , رأته مع الخادمة ...!! خادمة الملكة , التي ضحت من أجله , وأمرضت والدها لكي تحظى به زوجاً , وجعلت منه ملكاً يلبس تاج الملك ! .. ذات انتقام قررت أن تخبر الملك الكبير , عن خيانة الملك المصنوع .. فابتهج لذلك أيما ابتهاج .. كيف لا وهو يحضر أشد عقاب لخيانة زوج ابنته لابنته ! جمع أفراد مملكته , من كل الطبقات , في ساحةٍ عظيمة , تنتهي إلى بابين .. الأول : يفضي إلى أسدٍ جائع .. والثاني : يفضي إلى خارج البلدة .. , جاء يوم القصاص , لِتُفرَغ الساحة من البشر , إلا من الخائن , والملك والملكة الصغيرة .. هنا توقف الزمن لبرهةٍ .. لينظر الزوج إلى جريحته نظرةَ حبٍّ ذكرتها بلقائها الأول .. دمعت عينيها .. مر وقت طويل على الإثنين .. حتى غمزت الملكة .. لزوجها أن يتجه إلى بابٍ مـا .... ** يتبع :) ... أو ,,لا يتبع هي نهاية مفتوحة لنسبُرَ عقول من هنا كلٌ بحسبِ نظرته للمرأة .. حتى وإن كانت امرأة مثلُها :) فأي الأبواب أرشدته إليه ؟ |
خلاص تعودنا على الأقساط حتى بالمواضيع .
يسلمو خيتو.. قصه بالمرررره حلووه |
لستُ امرأة , ولكني أظن أن المرأة لن تغفر له فعلته وفي نفس الوقت أستصعب تخيل رؤيتها له وهو عند الأسد الجائع :) |
اتوقع لم ترشده وانما تراجعت عن قرارها
رؤيه شخصيه |
[align=center]تسان بخقت اعيونه موب تخليه يلعب عليه بنظراته[/align]
|
[align=center]
إلى باب الخروج من البلدة قد يكون حكمها على الرجل فيه شيء من الجناية عليه [/align] |
|
النظرة لهااا تأثير قوي على المرأة ...
اتوقع ... سامحته ... الى بااااب الخروووج ! |
اتوقع اشارت الى باب
الخروج لكي تلحق به ،،المراْة مهما كان سريعة التسامح والرضى |
[align=center]
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
7 7 اقتباس:
|
أتوقع والله اعلم أنه تتوريه الحمام الي يتكلم وبعدين تخلية يركض
والاسد وراه وراه وراه وهي تخرخرخرخر هههههههههههههلمين يقوم من النوم |
مرحبا استاذتي
سبحان الله يوجد هنا هجوم شرس من بني آدم على هالكيان الضعيف -المرأه- كأن الحب والوفاء مزروع في قلوبهم منزوع من قلوبهن < استبداديين حتى في الحب اقتباس:
دلته بالغط والسهو إلى الباب الموصل إلى الاسد الجائع مثل الدبه التي جأت لتهش الذبابه عن صاحبها فقتله ولك خالص التحايا ,, |
اتوقع ارشدته الى باب الخروج وعادت وهامت به مره اخرى
دائماً الانثى ضعيفه أمام الحب :( |
اقتباس:
لكنه قسط واحد .... اقرأ ماكُتِب بالرمادي :) حياك |
اقتباس:
. لا عليك ودعك من مثاليات الحب .. :) ربما كان الأسد أهون عليها من خروجه للخادمة مرة أخرى .. وربما خروجه هو عودة محملة بالجميل لها ..! :) |
الساعة الآن 08:44 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة