![]() |
النص التحتي ,,
|
انتظرت الصباح كي أنسج وسائد من تفائل الشمس لا أقتل بها ارق كل المساءات لذلك سوف أهذي بالأنصاص التحتانية
تَهَادَيْتِ غُرُوْرا أَنِّيْ تَبَخْتَرَتْ فِيْ زَوَايَاكْ ...وَعِنْدَمَا أَرَدْتُ الامْتِدَادِ دَاخِلَكْ أَعَاقَنِيْ قَابِعٌ فِيْ زَاوِيَةٍ بَعِيدَةٍ... تَجاهِلْتِهَا أَنْتَ بِحُجَّةٍ أَنَّهَا كَرَاكِيْبَ..! وَاسْتَشْرَفَتْهُا أَنَا وَإِذَا بِهَا كُلّ مَكَامِنِ ذِكْرَيَاتُكِ تَلُوْذُ بِهَا عِنْدَ حَنِيْنُكِ..!! حِيّ...نَهَا أَدْرَكْتُ أَنَّ انْكِمَاشِيّ ضَرُوْرَةٍ..!! فَتَمَدَّدِي قَدْ يَكُوْنُ إِعَاقَةُ...!!! |
مرحباً بلزاك بداية . . أشكرك لقد أستمعت كثيراً بتلك السطور واهنيك على التقاط هذه الفكره , , اخي الفاضل احياناً نمرر نصاً تحتياً ويفهم من قبل الأخرين بعكس ماكنا نطمح اليه واحيانا نحن نقوم { بكتابة النص التحتي } في اذهاننا أثناء اطلاعنا على موضوع يحتمل تلك الفكره وفي النهاية نكتشف باننا اخطئنا في كتابة { النص التحتي } بمعنى : ان المسأله تتوقف على عقلية من يلتقط تلك التمريرات ويحللها مثلاً انت ذكرت { (كنت ذاهبة أنا وصديقاتي مع السواق ) تمرير مبدأ الحرية والانفتاح بمعنى سواق وأيضا ليس مع أهلي } بينما انا اجدها خاليه من مبدأ الحريه والأنفتاح وشي طبيعي ان تذهب مع صديقاتها , , والغريب انك احيانا ً تتفاجاء بأن الأخرين قد انصرفوا الى قرائة مابين السطور على الرغم من عدم وجودها ! اضافة الى محاولة مستميته من قبلهم على اقناعك ( صاحب الموضوع ) بأنك قصدت تمرير ذلك ! تحياتي وشكرا لك [align=center]ربما أعود عندما تصطاد شبكتي بعض من تلك التمريرات بعد انتهاء رحلة الغوص اليوميه في المنتدى [/align] |
اقتباس:
|
اقتباس:
في ثنايا الموضوع كتبت التالي : ( أما المتلقي فيرجع عادة لمستوى ذكائه واكتشافه لهذه الحفر التحتية والتي يرممها المتحدث أو الكاتب بمياه قد تكون ضحلة فيسهل اكتشافها أو عميقة فيصعب العثور عليها .. وقد يكون هناك أكثر من نص تحتي ) بمعنى أن القراءة لذات النص تختلف على حسب المتلقي نفسه ومدى ذكائه وفهمه وإلمامه بالموضوع ذاته وبحسب بيئته ونظرته للأشياء .. فما ترينه أنت نصا طافحا لايحمل تحته أي امتداد جذري قد يراه آخر متعمق الجذور في تربته هو .. لذلك يجب أن ندرك أن قراءة النص التحتي قراءة خطيرة جدا ومجازفة بنفس الوقت ويجب ألا تعوّل عليها كثيرا وأيضا في بعض الأحيان نحتفظ فيها في دواخلنا إذ هي ليست خاضعة للنشر لأن الأدلة المادية في بعض الأحيان لاتخدمها كثيرا .. وهكذا .. ( لاحظي أني قلت في بعض الأحيان ) طبعا برأيي ليس كل نص يتماشى معه نص تحتي وإلا لكانت هناك إشكالية حول النص ( المقدس ) بمجمله .. أهلا بكـ أمونه |
بسم الله الرحمن الرحيم سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اللهم صل على محمدٍ وآل محمد ، (*) حسبتك تعني ( بنصك التحتي ) ، بيتُ آكل المرار ومشعل الشرار ، حينما قال من دون إكمال : فمثلك حبلى ،،،،، إلا أن الفطنة كانت في وقت ترنمي وتمتعي بنصكم المبجل ، في سباتٍ عميق ، لا أدري ربما في جبال الألب ، أم في غيابت الجب ؟! (*) نصُكَ التحتي يارائق : يهمس في أذني من دون صراخٍ قائلاً - فلكأني أُنصت له بإهتمام - : شعور الناسِ بالنقص جعلهم يدخلون إلى بوابة (النص التحتي) حفاةً مسرعين غير مبالين ومتناسين الأفذاذ المبجلين ؟! لا لقداسة المكان الذي دخلوه ! ولا لإنهم في لحظة تراتيلٍ قرآنية كريمه ؟! بل لإن الأغوارُ العميقةَ في نفوسهم تحتاج إلى طبقة من السليكون المدمع للعيون ، والمجفف للحناجر والبطون ؟! حتى تستقيم لهم وجوهاً مشوهه ؟ شوهتها بالوناتُ الفشل والبهرجه ! (*) لا أدري لعلي قد دخلت معهم في دهاليز (النص التحتي) من حيث لا أشعر أو أشعر، بارك الله فيك وجعلنا وإياك من من يتبع الحق للحق ، اللهم آمين اللهم صل على محمدً وآل محمد ،،، |
|
اقتباس:
|
أهلاً بلزاك / لا يخفى على كثير منا بأن لفن الكتابة أجواء خاصةأو ربما لحظات معينة قد لانملك زمامها في بعض من الأحيان قد تأتي في لحظة وتتوارى في لحظات أخرى من الممكن أن يكون لأحدنا أسلوب خاص ومعين وتجهيزات بعينها يجب أن تتوفر من حوله وينتظر فقط الإلهام أو ربما لايأتي الإلهام إلا إن حمل قلمه وقرطاس. ويتميز البعض بأن حروفه لا تأتي إلا إذا تأمل شخص / صورة / مشهد حالات الكتابة عندي قليلة جداً وعادة ما تأتيني حين يؤرقني موضوع ما ، أو ظاهرة ما ، أو سلوك ما ، أو هم ما لا أعلم من أين يجيء أو أثناء قراءة كتاب ما (زمن التهيأ) ، فيظل (الموضوع) معي لفترة من الزمن ، ينغص علي ويشل جل تفكيري (زمن الشحن) بعد ذلك وعلى حين غرة ودون سابق إنذار ، تأتي لحظات الكتابة (زمن التفريغ) وهي لحظة لابد أن أكون جاهزةوإلا انصرفت إلى غير رجعة والجاهزية هنا تعني القلم والورق تكون في نيتي كتابة نص ما حول فكرة ما أو موضوع ما ، ولكن حين أبدأ الكتابة أجد نفسي مع فكرة أخرى وموضوع آخر مغاير تماما. أما عن شكل النص ونوعه فلا أعلم ذلك إلا بعد نهاية الكتابة . وغالبا ما أعدل وأصحح بعض ما جاء في الكتابة الأولى لأسباب فنية أو فكرية أو مايستلزمه النص التحتي أثناء ذلك !! وأحياناً تناقضات نفوسنا هي من تحكم متى يمكننا الكتابة في نظري أكتب ما أشاء وكيف أشاء ومتى أشاء وألون النص التحتي بألواني الكتابية المبهمة ! هناك من تحمل كتاباتهم نصوص تحتيه وأسمح لي أن اتهمك بأنك من هؤلاء ...! :) ولكن بحكم الإختلافات المتابينة والأساليب المتعددة نرى أصنافاً من النصوص التحتية الهائلة .! الكتابة هذا الفعل الإبداعي الذي يمارسه الكتاب والمبدعون ويقدمون لنا من خلاله ما يضفي على حياتنا ألواناً مبهجة وزوايا جديدة نستطيع من خلالها رؤية هذا العالم الذي نحيا بين ثناياه وتغوص عقولنا في نصوصها التحتية هذا الفعل السحري الجميل الذي يقارب أحياناً حدود الاعجاز والادهاش المطلق لم يكن له شكل واحد وطريقة واحدة بدءاً من الفكرة حين تلمع في ذهن مبدعها وصولاً الى الكلمة المجسدة على الورق ,, هنا تجتاحني بعض الأسئلة هل تؤمن بضرورة النص التحتي حينما نمارس طقوسنا الكتابية ؟ كيف تأتي تلك النصوص؟ وهل يُختار لها موضوعاً وشكلاً ؟ وهل لتلك النصوص تأثير كبير في استنطاق الفكرة، أو في سريان القلم ؟ موضوع رائع أستاذي كروعة حروفك ,, تحيتي ,, |
(( لا يصليّن أحدكم العصر إلا في بني قريضة )) قالها النبي ـ صلى الله عليه وسلّم ـ مع علمه أنّ وقت العصر قد ينتهي قبل الوصول لمكان الوجهة فمن الصحابة من فهم مراده صلى الله عليه وسلّم ـ ومنهم من أخّر ـ فعلا ـ الصلاة عن وقتها .. وكلهم لم يؤاخذوا .. فعلام يدلّ هذا ؟ اقتباس:
قال الله تعالى : ((فاخلع نعليك إنك بالواد المقدّس طوى)) اقتباس:
حيث تعدوا بالنّص من تاليه الظاهر إلى المؤول لمجرّد الهوى .. كما يتعدى لأجل المكابرة (استوى = استولى) ثمّ أخذتَ من هذا المؤول تقدمة للكلام عن فنّ التأويل والذي هو أحد معاني التفسير .. والذي قال فيه أحدهم : فسرت الفرس إذا عَريْتَـُه ..!! ^ ضمنت كلامي السابق فائدة أصولية (تقسيم الكلام إلى ثلاثة أقسام) / التأويل العقدي/ وجهين نحويين / تعرية الفرس كيف وما علاقتها بالنّص (بالضم) التحتي ؟ ثمّ من ذلك التقسيم ألا ترى أستاذي الكريم أتّهم ـ الأصوليون ـ لا يسلمون بهذه التسمية : النّص (بالفتح) التحتي ؟ اقتباس:
على طاري الإعلانات .. تعجبني الإعلانات التحتية (التضمينية) .. وقد أدرجت في مدونتي جزءا منها قبل قرابة السنة ..!!! اقتباس:
فيمكن أن يكون أحمد (بالتنوين :) ) يقصد بتسذبته هذه لذع أهل القصيم .. أقول ربما *_^ ثم هل يختلف المعنى فيما لو قيل : (على) الدش بدلا من ( في) الدشّ ؟! أخيرا : باعتقادي أنّ الكتابة الملغومة خير لها أن تكون عفوية .. ومتى ما تعدتها إلى التكلف والصناعة عادت بها إلى حيث الرجعية ..! شاكر لك أستاذي القدير تحريك الأذهان حتى في وقت القيلولة قبيل العصر .. وسلم لي على الشرق الأوسط (: و... أليس عجيبا أن تكون حروف الخفض هي سرّ النصوص الملغمة ؟! |
^^^
^^ غريبة رحت لقضاء بعض الشغل اليسير في الشبكة (من ضمنه (خارجه) شرب الماء!) .. فعدت ولم أتمكن من تعديل مهم .. كما لم تتمكن من تعديل قناة روتانا ..! تحري الإدارة راح يفهمون الإيقونة الغاضبة بمفهوم يكون لمصلحتنا .. بحيث يكون زمن التعديل كما كان في النسخة السابقة ؟! 15 دقيقة قليلة ..! فكيف إذا كان التعديل عند آية قرآنيّة .. أخشى أن يفهم نصّ كلامي عندها خطأ ..! |
اقتباس:
|
[align=right]
الرسالة الثالثة ... إلى لثغة الطفولة (ريم ) .. أكبر من كل الكلمات أنتِ ... هذه العبارة الرائعة وجدتها ضمن مفضلتي .. هل لها نص تحتي ؟ من وجهة نظري : أنت يا بلزاك النص التحتي للجمال أرجوك لا تعد للغياب مرة أخرى ,, [/align] |
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 06:00 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة