| كيميا البشر .. |
 

اتمنى اني أكون متزامنه مع شخصٍ ما ولكن :(

,’

شعور رائع أن تحس أنك لست وحيداً ليس جسدياً ولكن فكرياً،

حقيقة جل من أصادقهم لهم أفكار تختلف وتوجهات تتصادم معي ولكن إنسيابية التفكير واحدة

وهنا أقول أن كيمياء البشر والألفة تكمن في التفاهم والتناغم ليس في وحدوية الألفاظ والكلمات والأفكار فتلك أمور متفرعة ولكن وحدوية الهدف وهنا هو الحرص التفاهم والإحترام والحياة بمعناها الأصلي.

عذراً " تمرد" فلقد أردت آن أقتبس ردك وأردتك أن تعود للسطر الأول من ردي، لنعرف الأمنية!؟

مما فهمته من الأخت أن الموضوع ليس فقط توارد خواطر وبذاك جاء ردي، فلقد فهمت الموضوع على أنه تشابه أفكار ، والدليل هو حديثها حول إذا ماطرح تساؤل للنقاش وخلافه وكيفيه تشابه أفكارها مع أحدهن ،
نعم هي ركزت وأوحت أن الموضوع توارد خواطر ولكن بنظري أنه ليس كذلك

أما الحديث فأتصور أنه شامل للخصال والصفات التي تبنى عليها ردات الفعل والأفكار وطرقها، والتفاسير المؤيدة كثيرة

- أنا هنا لست مدافعاً والله ولكني ضد أن يكون هناك إستهداف شخصي وتصيد من الطرفين.

تقبل كلامي، وتقبلي كلامي السالف اخت ديم

استغفر الله . أي إستهداف شخصي .
ديم أختي ولن أجاملها على حساب ديني فهي إرتكبت خطأ فادح بإستشهادها للحديث الشريف وأتمنى أن تحذفه وتبقي على صلب الموضوع فهو موضوع جميل . هذه هي كل السالفه .
تحيتي لك دكتور هنري.

عزيزي ، هل ركزت على هاتين الكلمتين " من الطرفين"

كلنا إخوان ويشهد الله تعالى على ذلك،

ولكن بعض الردود المشتركة من الطرفين جعلتني أتدخل لاشعورياً،

..........

أما عن حذف الحديث من الموضوع فأنا لاأتفق مع رأيك صديقي :)

دكتور هنري ,,عندما طلبت حذف الحديث الشريف كان لقصد واحد وهو أن الأخت (ديم) حصرته فقط بتلاقح الأفكار والرؤى وتشابهها مع أي كائن من كان وهذا خطأ فادح .
أنا متيقن أن ديم وصديقتها (مسلمتين موحدتين وصالحتين) وحسبها الله .
فالحديث الشريف القصد منه (ارواح المؤمنين تتآلف حتى لو لم تتفق في الرؤوى والأفكار) وأن (ارواح المؤمنين تتنافر مع ارواح الكفار) حتى لو إلتقت افكارهم ورؤاهم وتشابهت .
اتمنى أن تكون الصوره وضحت.

أتفق معك في المعنى العام، ولكني أتكلم بإختلاف التفاسير والإستنتاجات والفهم

مارأيك في حديث عائشة رضي الله عنها في المرأة المزاحة التي نزلت على إمرأة تشاركها الصفة.
بالتأكيد إن كلتيهما مسلمتين وحسبهما الله ولكن صدفة تشابه الصفات والشيم أدعى وأقوى للألفة.

وبذلك صح إستخدام الحديث في موضع فرعي

لأمر الآخر الأخت ديم لم تحصر الأمر!

موضوع جميل وحديث دائماً ما نستشهد فيه

في اللقأت الاولى مع الآخرين

فمنهم من تنفر النفس منه ومنهم من له ترتاح :)

جميلا ان يكون بجوارنا من يشابه أرواحنا

فقد يكفيك عنى الكثير :)

عندما قرأت الحديث

وحديثك عن صديقتك

فهمتي ما ترمي له وكيف هو انسجام تلك الروحيين :)


جمع الله ودهما في الدنيا والأخرة

ولم اقرأ الموضوع بالطريقة التي قرأها الفتى السمنسي


وفقت في الطرح والاستشهاد


طابت روحك