مبروك سقوط نظام علي صالح وقد وصل للسعودية
 

تاكد لنا الليلة عبر قناة الجزيرة وعبر مراسلها ماجد
الحجيلان عن وصول الرئيس اليمني علي صالح للرياض للعلاج كما ان عائلتة وصلت واغلب القادة السياسيين اليمنيين في السعودية واغلبهم مصابين والحمد لله على سقوط نظام علي صالح اللى اسفر
في قتل الشعب اليمني ويكفي مافعلة خلال العشرة الايام الاخيرة من مجازر ضد تعز وجماعة الاحمر وغيرهم فكانت نهاية حكمة هو القصف بالمدافع والقنابل في قصر الرئاسة

*

بعد محاولة الإغتيال

التي تعتبر أخر رمق له ولأعوانه

يسدل الستار على قضية اليمن

لتجعلنا نخمن في عقولنا ماهو المجهول الذي ينتظر هذه الدوله

,

خلاص علي صالح انتهى حكمة مو شرط يعلن صراحة
لكن الان جماعتة وعائلتة كلهم في السعودية لكن
الاهم هو استقرار اليمن ويجب على الموالين لعلي
صالح التوقف عن القتال مع المتظاهرين وعائلة الاحمر
نتمنى الامن والاستقرار لليمن وشعبها

الاخت ندى الورد
اليمن انشاء بخير شفوي مظاهرات كانت سلمية
ورفضوا الانجرار للعنف خوفا من الحرب الاهلية الشعب
اليمني صار واعي ومل من الحروب والاقتتال اللى كان
علي صالح سببها رحل الى غير رجعة

*

العقبه لسوريا

,

امريكا من حاولت قيله ..

وأطلقت عليه الصواريخ ..

عقابا له على تسليم زنجبار للقاعدة ..

الاخ المنطق
تصدق سمعتة في قناة الجزيرة وان امريكا وراء العملية
وانها نفت يمكن هذي هي الحسنة الوحيدة في امريكا
لانها تكرة للقاعدة فقررت اغتيال الرئيس اليمني سبحان
الله كان خادمة وفتح اليمن لان تدك امريكا وتقتل في اليمن
فكانت نهاية فييد امريكا لكن الغريب ان لم نشاهد الشعب
اليمني يخرج فرح بما حدث لعلي صالح الصراحة توقعت
ان العملية كانت من مسلحيين يمنيين

الحمدالله
الأهم مستقبل اليمن بعد سقوط النظام
وعقبال سوريا

مشكورين يااخوان والحمد لله زالت الفتنة عن اليمن
وبالنسبة لسوريا نتمنى سقوط القذافي لانة اشرس
من بشار النعجة والله يعجل بسقوطهم

ويارب عقبال كل ظالم زي مصيرة

الاخ هوراة
الحمد لله على العقلية السعودية الواعية يكفي انة
باستقبالنا للرئيس التونسي والرئيس اليمني فية
حقنا لدماء تلك الشعوب بالرغم ان الرئيس اليمني
تعنت وكذب وخدع الخليجيين في المبادرة لكن الحمد
لله نهايتة كانت بالسلاح اللى حارب فية شعبة وجاء
لنا محمول على السرير وعقبال سوريا وليبيا والعراق
لانها انظمة مجرمة طاغية قتلوا الالاف من شعوبهم

نتمنى الامن والامان والاستقرار لليمن ولاتسقط في
وحل الحرب الاهلية للتنازع على السلطة