|
Oo كـرشـتـنـا و شـاشـتـنـا غــيــر فـي شـهـر الـخـيـر oO
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://www.u06p.com/up/upfiles/egq43459.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
أحبائي ... عـجـبـي ! ! " كرشتنا وشاشتنا غير في شهر الخير " |
اللهم بلغنآ رمضآن وآعناا على صيآمه وقيآمه
هالأشياء صارت ضمن العآدآت والتقآليد ! للأسف هالأشياء روتين سنوي لابد نسويها كل سنه في شهر رمضآن :( حتى صلآه الترآويح وصلآه القيآم كآدت أن تكون مجرد مسمى لاغير ! الله يصلح آخولنآ ويرحم ضعفنآ ,,, شكرآ إستآذتي :) |
اقتباس:
من يعتقد بأن رمضان هكذا فهو مع الأسف (جاهل بأمور الدين) . عموما شهر الخيرات نحن من نحتاج له بالإكثار من عمل الطاعات وقراءة القرآن الكريم والتقرب إلى الله واستغلال هذا الشهر قبل أن يرحل . |
[center] أهدي لك أخت محارة و للقارئ الكريم هذا المقال للأديب غازي القصيبي رحمة الله عليه : رمضان .. وداعاً ! غريبٌ أن تودّع ضيفاً قبل وصوله. إلا أن هذا الضيف الغالي "رمضان" رحل عنا منذ زمن أحسبه يعود إلى فترة الطفرة الأولى، وحل محله رمضان آخر بملامح نعرف أقلّها وننكر معظمها. رمضان القديم لم يكن "أولمبياد" طعام يتضاعف فيه استهلاك المواد الغذائية عدة أضعاف. ولم يكن موسم تلفزيون يجمد أمامه - كالخُشب المسندة - النساء والرجال والكبار والصغار. ولم يكن يأتي وفي صحبته مسلسلات لها أول وليس لها آخر، وليس في واحد منها شيء عن تزكية النفس أو تنقية الروح. لم يكن مسابقة في الفتوى بين المفتين، ولا في الجمال بين المذيعات، ولا في الذكاء بين المحللين السياسيين. لم يكن مدرسة للعادات السيئة يتعلم فيها الصغار الطعام المتصل، والعبث المتصل، والسهر المتصل. في رمضان القديم كان الطلاب يذهبون إلى مدارسهم كالمعتاد. وكان الموظفون يمارسون عملهم كالمعتاد. أما في رمضان الجديد فقد أصبحت دراسة الأطفال عقوبة جسدية ومعنوية قاسية لا مبرر لها، أما دوام الموظفين فقد تحول إلى "وصلة" نوم وخمول استجماماً من سهر الليلة السابقة واستعداداً "لملاحم" الليلة القادمة. أي هدف من أهداف الصيام الربانية يتحقق في رمضان الجديد؟ أي "تقوى" يمكن أن يحس بها شخص يلهث متلمظاً من حسناء في مسلسل إلى حسناء في مسلسل؟ أي شعور بمعاناة الفقير يحس بها صائم يأكل في ليلة واحدة ما يكفي قريةً أفريقية بأكملها؟ أي صحة يمكن أن تجيء من التهام واثب لأطعمة تقود إلى مختلف أنواع المرض؟ أي روحانية يمكن أن يحس بها الصائم في شهر يجسد المادية الطاغية بدءاً بالإعلانات وانتهاء بجوائز المسابقات؟ الحق أقول لكم، أنا، ولا أدري عنكم، أحن إلى رمضاني القديم.. كثيراً.. كثيراً.. ؟ |
اللهم يسرلنا الصيام والقيام وصالح الاعمال
الله يهدينا غافلين عن الخير من صلاة التراويح وغيره بس ي رب عفوك اماااا الكرش الحمدلله ماعندي كرش ابد انا العكس أذا اكلت ضعفت ههههه |
للواقع المرير في حياتنا أنين وغصص !!
لكن ما رأيك اختي لو تطرقي للعلاج و التشخيص .. بعد توضيحك للحال و الاعراض !! لنغير الواقع لا بد أن نكون نحن أول من يبدأ !! |
اللهم بلغنا رمضان...
لابد ان ننظم وقتنا في هذا الشهر الفضيل فما هي الا ايام وتمضي ..ويابخت من استغلها |
ملاك الإعلام
سيشغلوننا أشغلهم الله بأرواحهم |
لقد تحول رمضان من جو ايماني روحاني يحقق قوله ( لعلكم تتقون ) الى جو افساد للبطون والعقول والقلوب ( عند بعض الناس )
اعلان الحرب على الطعام الفكري السام والطعام المادي المثقل للمعده يفعل (صومو تصحو ) و ( اذا كان صوم يوم احدكم فلا يرفث ولا يصخب وأن سابه احد او قاتله فيلقل اني صائم ) قال جابر بن عبدالله الانصاري ( اذا كان يوم صومك فلتصم اذنك عن الحرام ولسانك عن الحرام ولايكن يوم صومك ويوم فطرك سواء ) رمضان روشته فيها وصفه من (ثلاثين ) كبسوله لاصلاح القلوب في سيرها الى علام الغيوب ( عليكم بالصيام فانه لاعدل له - من صام يوم في سبيل الله بعد الله وجهه عن النار سبعين خريفا ) والتقوي وهو عله وغايه الصوم كما يقول طلق بن حبيب ( ان تعمل بطاعه الله على نور من الله ترجو ثواب الله وان تترك معصيه الله على نور من الله تخشى عقاب الله ) وارتضى هذا التعريف الامام ابن رجب وعلينا ان نعرض انفسنا في اخر يوم من رمضان على هذا التعريف لنختبر انفسنا هل حققنا مقصد الصوم ( يايها الذين امنو كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون ) |
شوفي يامحاره ياحسن بحاره وسط بحر التنظيم
التقي طوال الشهور فيعرف حق رمضان اما الذي يبي يتتيقا ويتدين لما يجي رمضان فممكن بس اول ثلاثة ايام او يومين وبعدها تعود حليمه لعادته القديمه صحيح رمضان الاجر فيه مضاعف لكن حتى بالشهور الاخرى الاجر مضاعف والحسنه بعشر حسنات ورب رمضان رب كل الشهور . الله بس يعدل كل ميله |
ودي ارد لكن هنا مشكلة .
كل من يخالفك يحذف رده وليس له اعتبار بل يهان . سلام ... |
موضوع مثل الاسطونه المشروخه
لانه حديث كل سنه ويستمر الى بدايه رمضان ثم يأتي موضوع التسوق للعيد ومشاكل الاسواق وهكذا.. وجهة نظري لا تنافي صحه المضمون ولكن لاجديد ولا حلول ؟! |
اقتباس:
|
كلنا نتقد وكلنا نملاء كروشنا ونتابع الشاشات الا من رحم ربي
الله يهدينا ويقدرنا على الصيام والقيام الصحيح |
الله يعين عندي عرس عقب العيد والا تسان أبلع وأملى كرشتي وأدعي على من ظلمن .. ابلعوا واستانسوا بس الشاشه هي اللي تبي له قوة ايمان
واللي يترك التيلفزيون ويروح يدوج بالاسواق والا يحش وش الفايده يشوف احسن له خخخخخ |
| الساعة الآن 10:35 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة