|
سقطه !!
لكل شيء إذا ماتم نقصان ..
ولكل جواد كبوة .. السقطات ربما تكون أكبر وأقوى وأكثر تأثيراً وهذه السقطات من وجهة نظري الخاصه ليس من السهوله تجاوزها او نسيانها . هناك أشخاص يمارسون هذا السقوط الشنيع ويعودون بوجوه (بارده) وكأن شيئاً لم يحدث !!! لاشك ان السمعة الحسنه والسيرة الطيبه تحتاج الكثير من الضبط والسيطره لكن من المنطقي أيضاً أن نتوقف قليلاً لمسح آثار السقوط قبل مواصلة الركض . |
كلام جميل أخي العزيز ، و لا أدري لماذا أشعر أن له بقية :12[1]:
|
اقتباس:
هل كان الطرح غامضاً او يصور شيء غير معتاد؟ |
هناك فرق بين السقطة والكبوة .........
الكبوة حافز والسقوط مانع ومؤثر .... |
اقتباس:
هذا السطر يحمل الكثير من المعاني السامية لو أراد صاحب تلك السقطات أن يعود لرشده. وهو أيضاً قاصمة الظهر لمن هو على هذه الشاكلة..! تقديري لك أبو شهد،،، |
اقتباس:
لكنهم لايمتنعون ولا يتأثرون !! ربما الفرق أخي الكريم أننا نراها سقطه بينما هم يرونها كبوة أو أقل . |
اقتباس:
شكراً لحضورك |
لو كانت القلوب من ذهب لعرفت أثر حتى الغبار والخدش على الجمال
|
اقتباس:
أسهب ووضح فأنني أقراء حروفك بشوق وحرص صدقت القلوب النقيه محدوده والمعدن النفيس نادر |
- ليس العيب ان خطي خطاء كبيرا ولو كان حرق الولده في التنور
العيب ان نستمر على الخطاء وربنا يقول ( ولم يصرو على ما فعلو ) - قيد السمعه قيد اجتماعي مرتبط بمكان معين فاذا خرج منه خرج من كل الاخلاق المكانيه المربوطه بجماعه بشريه محدده وما هكذا تصنع الرجال - طوبي لمن شغله عيبه عن عيوب الناس اتفق عليها حكما البشر كافرهم ومؤمنهم - حساب الهفوات وعد الخطيئات شأن الهي وليس للبشر منه شي ( انما عليك البلاغ وعلينا الحساب ) - كبر الخطاء يخف بحسنات المخطي وسابقته وجهله وسنه وهل هو متكرر ام نادر وغير ذالك - من سقط في الحفره فهو ينتظر من يمد اليه يده ليخرجه لا من يهيل عليه التراب - خذ الناس باعتدال لامثاليه تطالب بالوصول الى درج الملائكه ولا سؤ ظن تصل الى الشيطنه بل كل ابن ادام خطاء - من مهارات التعامل مع الاخطاء التغافل والعذر وحسن الظن والعفو وهذه الاربع ناسفه لجبال سؤ الظن السوداء المعششه في قلوب الذبابين الذين لايسقطون الا على الجراح تحياتي ابا شهد |
هناك سقطــآت من الممكن أن تغتفر ...
و هنـــآك سقطـــآت هي من الكوآرث اللتي من الصعب أن تمر هكذا ... فـ لنضرب مثالا ً ,,,, لو حصلت سقطة من مسؤول أو شخص ذا منصب ... لـ كانت سقطته كارثه ,,, لأن مركزه يحتم عليه الإنضباط ... ولو حصلت سقطه من إنسان بسيط أو جــآهل .. لـ كانت سقطته عآدية ... بسبب أنه ليس له تأثير على المجتمع ... و إدرآكه للأمور أقل من المعتـــآد ... ,,, فـ السقطــآت تزود حدتها و تنقص ,,, على حسب الوضع الفكري و الثقل العملي .... فـ عند أحمرأر المؤشر ... تكون السقطه كـ القنبلة ... و عند إخضرآره ,,, تكون السقطه فقآعة صآبون ليس لها من أثر ... . |
اقتباس:
لكنني أعتقد بإن من يسقط ويقوم ليبتسم ويقول أنني كنت أمازحكم :) هو ممن يصرون على الخطأ اتفق مع طرحك جملة وتفصيلا حول التغاضي ومد يد العون لمن يحتاجون المساعده للتخلص من أخطائهم وسقطاتهم لكننا بشر ونحتاج إلى تفسيرات منطقيه لكل مايدور حولنا . دمت مبصراً |
اقتباس:
كيف لهم هذا التبلد!؟ |
الكبوات أخطاء وإذا حاولنا ربطها بالسقطات اجتمعن على (عثرة ) وتلك العثرات تزيد همم الرجال وتقبض قلوب قواعد النساء ! إننا في معمعة الحياة نمضي متكلين على الله تسيرنا نوايانا إما إلى إحسان أو إلى نقصان ، الإحسان يودي بنا أحياناً إلى النقصان إذا ما أودي إلى من لا يفهم أنه فضل وخير ! ألم يقولوا إن أنت أكرمت الكريم ملكته إلخ ؟!
أبا شهد .. هل أخبروك عن خطأ سراجنا المنير ، حين أوقفوه ؟! يزعم أنه مظلوم ولا أدري .. |
اقتباس:
لن نتعمد أن نطفيء شمعه في زمن شح فيه الوميض.. فكيف بسراج ! |
| الساعة الآن 08:31 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة