![]() |
الحيادية والموضوعية في حياتنا اليومية ..
الحيادية والموضوعية في حياتنا اليومية ..
في حياتك اليومية تتعرض لأشياء كثيرة سواء بالمنزل , بالجامعة , بالعمل , بالاستراحة , بالتجمعات , بالأسواق , بجميع وسائل الاتصال ........الخ تكون الشاهد , الناقل , الحكم .... ما مدى مقياس الحيادية والموضوعية في حياتك اليومية ؟ عندما تتناول قضية معينة مرت عليك في يومك هل تستطيع ان تكون محايد بعيدا عن أي مؤثر من قرابة وصداقة , وانتماء , وميول ... وتجعل القضية هي رأس الهرم ؟ وعندما تتعرض لحدث معين سواء لك او لغيرك , هل تحمل من الموضوعية ما يجعلك تنقل الحدث كما هو بعيدا عن المزايدة والنقصان والتلميع .. في أعماق نفسك , ما مدى رضاءك , وما مدى تأثيرها عليك ؟ |
الأمر ليس بالسهوله المتوقعه
وشخصياً أواجه الكثير من هذه القضايا داخل المنتدى كمثال حي لكنه أصعب من الواقع لإن المعرفات لاتعطي تصور كامل عن المصداقيه والحياديه لذلك أعتقد أن الأمانه ومخافة الله هي الفيصل . أتمنى ان أستطيع أن أتخلص من العاطفه والمؤثرات المحيطه في الحكم على الأشياء في حياتي الخاصه. |
مرحبا برنس
في المنتديات .. هل تعتقد لو كتب باسمه الحقيقي قلت تلك القضايا ؟ قد تصعب الحيادية في ضل سحب من العاطفة والأهداف الخاصة !! التي تحجب الكثير من الرؤيا !! ألف شكر ,, |
حاولت هنا ان اكون محايدا وموضوعيا ..
لكن للأسف لم استطع ..!! العاطفه لدي تغلب كل شي .. http://alnaddy.com/images/2011/09/13...8w-265X307.jpg |
مرحبا بالقدير / فانتازيا ..
ربما بوجهة نظري .. يختلف نقل الحدث حينما يكون تحت معرف مجهول كما هو في المنتديات تحت آسم مستعار .. ربما تغلب العاطفة بنقل الحدث والمثالية أو يكون هناك تبهير للحدث وزيادة الحدث .. ولكن بأعتقادي .. المصداقية والحيادية في نقل الحدث .. تريح حتى ناقل الخبر .. وطبعا بما ترآه عينك وليس من وكالة يقولون .. |
أزعم أنني أملك مالايملكه الكثير من الناس وودت أن هناك معايير علمية لقياس التجرد من العاطفة حيال المناقشة أو تقييم أمر أو الترشيح وغير ذلك والأقوى صلابة موقفك وثباته تجاة من تختلف معهم ربما لمستوى العداء منهم مررت بتجارب كانت رقاب أعدائي بين يدي أنصفتهم ولم تكن أخطائهم وعدوانيتهم حاجز عن ذلك نصوص مهم تأصبل الكلام السابق وتعزز من قيمة تفعيله ( وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يعفر الله لكم ) ( لا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى ) لما عفوت ولم أحقد على أحدٍ أرحت نفسي من هم العدواتِ ) لا تشفي غضبك ولا تتجاوز بفعلك أو قولك لتظلم الآخرين بقولك أو حكمك أو تعاملك أو تروج كلام عنهم بدون تثبت أو تفرح لسقطاتهم نطالب بإنصاف الكافر فكيف بالمسلم ! الذي قد يستجيب ربي دعاءه عليك بلمح البصر |
اقتباس:
نعم ربما لن تقل هذه القضايا لكن ستحجم بطريقة أو أخرى العاطفه والأهداف الخاصه شر لا بد منه في تفاعلنا وتعاطينا مع الأحداث والقضايا والمعاملات وهي محك صعب للقناعات الشخصيه . الله يثبتنا :) |
اقتباس:
هو مجرد سؤال خطر على بالي وفي داخلي دعوات بغن تكون مثلما ذكرت وأقوى لإنك بهذه الصوره تحمل سمه إيجابيه في مجتمع ضعيف بكل أسف في هذا الجانب |
اقتباس:
مرحبا بك أخي الكريم تنازلت مرات وعجزت مرات ووجدت نفسي سهل التنازل عن حقي في حالة اعترف الطرف الآخر بالتقصير ، ولم يكن دافعه استهداف وظلم وعندما يكون غياب حقي بسبب الخطأ فقط يحضر التنازل في أبهى صورة وفي الصورة الأخرى يزداد حجم رفض التنازل |
اقتباس:
ربما هذا سبب باتخاذك هذا المعرف : ) قل ما تريد وضع قليلا من المنطق مصاحبا لك .. |
اقتباس:
ولكن يا تركي في حياتنا اليومية وحتى في حواراتنا الدينية او الرياضية او السياسية نادرا من تكون الحيادية موجودة .. وحتى في نقل قضية تغيب عنا الموضوعية فهناك ما تسمى بالبهارات , والتطبيل ...الخ وحتى بالحوارات في المنتديات تجد الصحبة والميول تأخذ من وجهة النظر حول القضية المطروحة الكثير والكثير .. |
اعتقد ان الموضوعيه والحياديه مفهوم نظري ومثالي لا وجود له في الواقع البشري !!! لانه الانسان لايمكن ان يتخلي عن عواطفه وعقائده ومصالحه الخاصه وضميره وشريعته !!! هذه دعوى نظريه مثاليه من فلسفه افلاطون المثاليه ولا توجد في اي انسان على ظهر الارض !!! وربما استغلت مثل هذه الدعوي لاجل ضرب المفاهيم المسيطره في اي مجتمع بشري تحياتي |
عزيز قلب ابيض
بيض الله وجهك ان قمة الحكمة والاتزان هو ان نعرف ان الحق ليس له صلة قرابة بأحد .. وقمة التعقل الفصل بين القضية والخلافات مع صاحبها .. |
اقتباس:
صحيح ماذكرت .. الجميع يسعى للتفرد بنقل الحدث فتجد كل يسرده بطريقته الخاصة .. حتى يكون تميز له .. وربما يتخلله بعض البهارات والبعض قد يبهر بطريقة مقبولة لا تغير مجرى الحدث والبعض ربما يضلل في نقل الحدث .. وطبعا الميول والصحبة كما ذكرت لها .. جانب كبير في المجاملة .. على حساب الحدث .. |
اقتباس:
هي ليست دعوة للتجرد من العاطفة ومن ادخل العقائد والشريعة ! والمصالح الخاصة عندما تغيب حقيقة ماذا تسمى ؟ والضمير الم يؤنب صاحبه بعد الميل لصاحب او قريب وإغفال الحقيقة ., وعندما يزيف بنقل الخبر , ماذا يسمى ؟ وكيف تضرب وهي من المفاهيم الرائعة .. |
الساعة الآن 02:18 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة