![]() |
حوآر الأُسبوع: بِذْرَهـ ~
بســم الله الرحمن الرحيــم به نستعين و عليه نتوكـــل ... |يقوم الموضوع على نقاش حول موضوع هرمي علّق حروفك على أي جدرانه الثلآثه شئت| (الأمم قادهآ أفراد , لا سلطات) لنفترض جدلاً أن مجتمعك يغلب عليه سواد جاهلي أياً كانت جاهليته , و أنت تجد في روحك قَبَس الفضيله و فيْء الحق! _ هل تؤمن بـ أنك كـ فرد قد تُغيّر المجتمع للأفضل بتمسكك بالمبدأ الصحيح و الجاده الصواب ؟! _ أو ستطمر نهر البيآض النابع من روحك و (مالك و مال الغلب!) (إلا قليلاً منهم) سُنّة الحق ~ القلّه حين تسير نحو الحق , أو الجمال , أو الصح أياً كان لا تنتظر زرافات الناس و وحدانهم تسلك مسلكك
|
أهلاً بقائدة الحرف للطريق المشرق دائماً
من الجميل أن نحتفظ بقناعاتنا وثباتنا عليها حتى وإن كنا لانستطيع التغيير او التعديل لمجتمع او شعب أو أمه . القمه لاتتسع لزرافات الناس يافاضله لذلك الضعيف يسقط ويترنح مبكراً وهذا واقع مشاهد. شخصياً أعشق الصعب وأتحدى المعتاد لكنني أثق بصحة ماأشرتي له من جماليات لرفيق درب مخلص وصادق . انا وانت والكثيرون نعيش أيامنا وفي داخلنا طموح لغد أجمل لماذا ؟ هل هو شيء من الطموح ؟ وهذا جميل هل هي النظرة السلبية لواقعنا الحالي ؟ وهذا محبط :( لي عوده |
اما من ناحية الصداقة ورفيق درب مافيةاحسن من رفيق وصاحب مثل المسجد والمصحف وفلوسك واخوانك من امك وابوك واصدقاء صادقيين غير اهل المصلحة او من ناحية غدا اجمل التفاؤل احسن شي لكن لن يكون هناك اجمل من شي مثل الجنة ربي ارحم الراحمين عسى ان تكون الجنة من نصيبنا اجمعين ورحمة اللة تسبق عذابة وشكرا ...
|
ان لم اقدر على تغيير المجتمع بما يتلائم مع مبادئ الفضيلة الموجودة لدي فيكفي فخر وعزة لنفسي تمسكها بمبادئها وفطرتها الزاهية البياض في زمن تخلى الكثير عن تلك المبادئ بمقابل تافة لا يعدو ان يكون حطام من الماضي t u l i p | n لسان حالك يقول لمن يحمل تلك المبادئ النبيلة احبك الصعب ماحبك تجي هين && احبك المستحيل النادر اللي يعذيني المادة والجشع غلب على كل المبادئ النبيلة واغتالها في قلوب الكثير من الناس لله المشتكى وعليه التكلان |
اقتباس:
هو طموح يخالطه وخز ألم لواقع سيء ! ريآح الأحداث تنفخ في عيوننآ كل ما سقط على الارض لا بد من أمرين حينهآ :/ نسير و نحن نفرك الغبار عن عيوننا ~ كذلك الطامح للغد المتألم للواقع ! سأرحب بعودتك و ان تكررت أكثر من عدد اصابع يدي |
اقتباس:
حياك يا الجنوبي اتخذ رفيق درب و إن كانت وصيه ! القلم صديق , و الكتآب صديق , و بعض الذكريآت صديقه أيضاً ليس شرطاً أن يكون الصديق لحماً و دماً ~ أمين جعل الجنه مثوآك و المسلمين اجمعين |
[
اقتباس:
اقتباس:
ولله المنتهى ، وعليه التكلان اقتباس:
هي جدران ثلاثة أو زاد العدد أريد أن أكتب ولو في أحدها مايفيد اقتباس:
بين هذا وذاك فلم تولد الحياة من يريد خيرية له ولقومه كماهو منهج الحبيب محمد عليه الصلاة والسلام ، حين أرسى قواعد الإسلام على تروي وربى القيم في الناس على اقتناع متسلح بالحب والرفق ومراعاة الناس واختلافاتهم ، مع الأخذ الزمان والمكان والعادات كانت لدية أولويات ليست كل القيم تنثر نثرا وليست الإصلاحات تحبرُ حبرا المهم أن تفكر في المنتهى وأنت توصل مشروع الإصلاح في المضمار الذي تسعى إليه إلى محطة رائعة يستلم منك أحد القمم شعلة الإصلاح ليسلمها إلى آخر من يستعجل النتائج يحيد عن الطريق وتفتر همته وبالتأكيد يسقط بطريقة أو أخرى اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
عرفتك أقوى وأكثر صبرا ! |
اقتباس:
مرحباً بك أبو محمد رضى الضمير شي يدفعك للاستمرآر نحو القمه بأقل جهد حين تتمسك بذلك الحبل المتين الممدود من السمآء ممثلاً بالوحي ستنام على وسادة من ضمير مرتآح نعمه ستحسد عليهآ ! الأبيآت التي تستشهد بها جزله حدّ العمق ثم الغرق .! أمآ الثمن البخس الذي نبيع من أجله أغلى ما نملك (المبدأ) سـ نشتمه غداً حين نصعق بالافلاس ! دمت بـ عز ّ |
المتميزة t u l i p | n
سلمت يداك على هذا الطرح الجميل وأختار ,,,هذا الجزء من الآيات الكريمة في سورة طه على لسان سيدنا موسى عليه السلام (واجعل لي وزيرا من أهلي، هارون أخي، اشدد به أزري، وأشركه في أمري).. لما فيها من وفيها من المعاني الإنسانية ما تجعلنا نقف عندها لنتأملها حيث لم يكن موسى عليه السلام فصيح اللسان وطلب المعونة من الله سبحانه وتعالى عندما كلفه بدعوة قومه أن يكون أخوه هارون سنداً له في الدعوة.. فعلاقة الأخوة من أسمى وأجمل العلاقات وأقواها وأقدرها على البقاء ومواجهة المصاعب لأنها مبنية على رابطة الدم التي هي من أقوى الروابط فالأخ ورفيق الدرب يبقى السند للزمان وتقلباته وعضدا في الحياة وصراعاتها، والعون في الشدة والمغيث في الكرب. وعليه هل ضعف أواصر هذه العلاقة وهذه الرابطة السامية وجعلها مهزوزه وهشة لدى البعض في زمننا الحاضر ناتج عن عدم التغاضي عن الأخطاء بين الأخوة والأصدقاء والصبر على ذالك؟ أم أن هناك أسباب أخرى! تحياتي |
اقتباس:
!!!! ؟ |
اقتباس:
كتبت و كنت جدير بأن تُفيد اقتباس:
تعني الاتزآن و الصبر على مشقة السير نحو الهدف الذي قررته لنفسك نعم هو كذلك , السير الحثيث و إن تباعدت الخطى فـ التغيير للأفضل طموح ليس بسهولة أكل الموز ! اقتباس:
هي من مجموعة آيات ذمة الكثره , مع إختلاف سبب الذم لقلة العلم أو لقلة الشكر أو أسبآب أخرى أشكرك للتنبيه و أعتذر عن الخطأ اقتباس:
قوه أن تستعد للخذلان و تصرّ على الموآصله و شجاعه أن تبحث عن رفقه أكثر إخلاص حروف من ذهب زآدك الله اقتباس:
تاريخ مشرف و لم يعلوه الغبار بعد ! اقتباس:
لا فضّ فوك و أمنياتي لك بمساء وادع |
اقتباس:
كنت أزيله وحسب لـ أمضي قُدماً هذا ما كنت أُريد قوله |
اقتباس:
هكذا هم النبلاء هكذا هم الاوفياء هكذا هم اصيلي اللابه هكذا هم من يحملون الحنان المتدفق |
اقتباس:
و سلمتْ ... نعم , لم يكن فصيحاً عليه السلآم و هذا نوع من أنواع الضعف البشري وضعته في السيآق كـ نوع وحسب ! و إلا فـ الضعف بألوان لا حصر لهآ لا عدمت إخوتك و سندك يارب اقتباس:
إني أخطئ مراراً حين أريد عدّهآ صدقني نورت و الله |
الساعة الآن 06:14 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة