![]() |
أفتوني؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأسعد الله صباحكم بكل خير. أخواني الأعزاء لدي أسئلة تراودني منذ زمن وفي هذه الفترة تتجدد.ووضعتها هنا لما وجدت بأن لنا أخوة أوتوا علما. السؤال يقول هل الشيعة والروافض أين كانوا من فرقة هل هم مسلمون؟ إذا كانت الاجابة بلأ.فلماذا نقول عن أنفسنا بأننا سنة وهم شيعة؟أليس الصحيح بأن نقول بأننا مسلمون وهم كفرة! أريد اجابة شافية مدعمة بالدليل لأنني من هذا المكان سأتعلم وسينشأ جيل لاأريد أن يتعلم بأن الاسلام فرقتين. وجزاكم الله خيرا. |
اقتباس:
|
الحين الشيعة غير الروافض؟
أريد أن أعرف فقط هل هم واحد أم الشيعة غير والروافض غير؟ حتى يتسنى لنا الإجابة. |
اقتباس:
|
اقتباس:
استغرب سؤالك فهذا مقتضى معروف لمتعلم مثلك ومتواجد في تواصل كتابي مع السنة الذي يرون أنكم روافض وأن ترديد كلمة شيعة بحكم الاعتياد والاشتهار و ليس كحقيقة عمل كمحبين آل البيت |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
و عليكم السلام سأعود بإذن الله في حالة وجدت فرصة لتقديم معلومات مميزة قرأت في ثنايا حروفك أنه من المهم اطلاعك على مايلي : حديث تفرق الأمة صح من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة ، والنصارى مثل ذلك ، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة وخرجه الترمذي هكذا . وفي رواية أبي داود قال : افترق اليهود 73 على إحدى أو اثنتين وسبعين فرقة ، وفرقت النصارى على إحدى أو اثنتين وسبعين فرقة ، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة . وفي الترمذي تفسير هذا ، ولكن بإسناد غريب عن غير أبي هريرة - رضي الله عنه - ، فقال في حديث : وإن بني إسرائيل افترقت على اثنتين [ ص: 699 ] وسبعين فرقة وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة ، كلهم في النار إلا ملة واحدة قالوا : ومن هي يا رسول الله ؟ قال : ما أنا عليه وأصحابي . وفي سنن أبي داود : وأن هذه الملة ستفترق على ثلاث وسبعين ، اثنتان وسبعين في النار وواحدة في الجنة وهي الجماعة وهي بمعنى الرواية التي قبلها ، إلا أن هنا زيادة في بعض الروايات : وأنه سيخرج من أمتي أقوام تجارى بهم تلك الأهواء كما يتجارى الكلب بصاحبه ، لا يبقى منه عرق ولا مفصل إلا دخله . وفي رواية عن ابن أبي غالب موقوفا عليه : إن بني إسرائيل تفرقوا على إحدى وسبعين فرقة ، وإن هذه الأمة تزيد عليهم فرقة ، كلها في النار إلا السواد الأعظم وفي رواية مرفوعا : ستفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة ، أعظمها فتنة الذين يقيسون الأمور برأيهم فيحلون الحرام ويحرمون الحلال . وهذا الحديث بهذه الرواية الأخيرة قدح فيه ابن عبد البر لأن ابن [ ص: 700 ] معين قال : إنه حديث باطل لا أصل له شبه فيه على نعيم بن حماد ، قال بعض المتأخرين : إن الحديث قد روي عن جماعة من الثقات ، ثم تكلم في إسناده بما يقتضي أنه ليس كما قال ابن عبد البر ، ثم قال : وفي الجملة فإسناده في الظاهر جيد إلا أن يكون - يعني ابن معين - قد اطلع منه على علة خفية . وأغرب من هذا كله رواية رأيتها في جامع ابن وهب . إن بني إسرائيل تفرقت إحدى وثمانين ملة وستفترق أمتي على اثنتين وثمانين ملة ، كلها في النار إلا واحدة قالوا : وما هي يا رسول الله ؟ قال : - الجماعة . فإذا تقرر هذا تصدى النظر في الحديث في مسائل : المسألة الأولى في حقيقة هذا الافتراق وهو يحتمل أن يكون افتراقا على ما يعطيه مقتضى اللفظ ، ويحتمل أن يكون مع زيادة قيد لا يقتضيه اللفظ بإطلاقه ولكن يحتمله ، كما كان لفظ الرقبة بمطلقها لا يشعر بكونها مؤمنة أو غير مؤمنة ، لكن اللفظ يقبله فلا يصح أن يراد مطلق الافتراق ، بحيث يطلق صور لفظ الاختلاف على معنى واحد ، لأنه يلزم أن يكون المختلفون في مسائل الفروع داخلين تحت إطلاق اللفظ ، وذلك باطل بالإجماع ، فإن الخلاف من زمان الصحابة إلى الآن واقع في المسائل الاجتهادية ، وأول ما وقع الخلاف في زمان الخلفاء الراشدين المهديين ، ثم في سائر الصحابة ، ثم التابعين ولم يعب أحد ذلك منهم ، وبالصحابة اقتدى من بعدهم في توسيع الخلاف . فكيف أن يكون الافتراق في المذاهب مما يقتضيه الحديث ؟ ! [ ص: 701 ] وإنما يراد افتراق مقيد ، وإن لم يكن في الحديث نص عليه ، ففي الآيات مما يدل عليه، قوله تعالى : ولا تكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون وقوله تعالى : إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء وما أشبه تلك الآيات الدالة على التفرق الذي صاروا به شيعا ، ومعنى صاروا شيعا أي جماعات بعضهم قد فارق البعض ، ليسوا على تآلف ولا تعاضد ولا تناصر ، بل على ضد ذلك ، فإن الإسلام واحد وأمره واحد ، فاقتضى أن يكون حكمه على الائتلاف التام لا على الاختلاف . وهذه الفرقة مشعرة بتفرق القلوب المشعر بالعداوة والبغضاء ، ولذلك قال : واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا فبين أن التأليف إنما يحصل عند الائتلاف على التعلق بمعنى واحد ، وأما إذا تعلقت كل شيعة بحبل غير ما تعلقت به الأخرى فلا بد من التفرق ، وهو معنى قوله تعالى : وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله . وإذا ثبت هذا نزل عليه لفظ الحديث واستقام معناه والله أعلم . |
أخت دبلوماسيه ,, من الخطأ أن نقول عنهم شيعه بل هم ( روافض ) على جميع اطيافهم فهم لهم عقيدة ثابته ترتكز على سب صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم واتهامهم بتهم باطله وكذلك أمهات المؤمنين رضي الله عنهن ويكذبون كتابنا ودستورنا الخ من افترائتهم الكفرية والمخرجة من دائرة الإسلام .وعلى هذا الأساس أقول كما قال العلامة الشيخ صالح الفوزان عندما سأل : هل الشيعه مرتدون عن الإسلام ؟؟فأجاب فضيلته : هم لم يكونوا مسلمين حتى يرتدوا .لاتتعبي نفسك بالبحث ورائهم فهم ملة قذرة ونجسة استحلت فروج النساء وسلبتهم الخمس من اموالهم وينتشر بينهم اللوطيه كمبدأ مقدس في عقيدتهم .إنهم بإختصار اتجاس وكفار وعبدة للقبور وحمير لليهود والنصارى وانظري حولك كيف استخدمهم الامريكيين في العراق وسوريا ولبنان .
|
اقتباس:
وممكن تعطيني حقيقة الافتراق بصورة أوضح؟ |
اقتباس:
وياليت تضيف لنا فتوى الشيخ الفوزان سواء كانت مقروءة أو مسموعة حتى نتعلم أكثر. وللمعلومية لاعلم لي بهم كثيرا ولذلك سألت. وجزاك الله خيرا على ماأوردت. |
الفتى العصري المحترم يبدو أنك من علماء أمة محمد صلى الله عليه وآله
غريب عجيب ما قلته في الشيعة أنجاس كفار حمير يسبون يتهمون يكذبون الكتاب خارجون من دائرة الإسلام ماشاء الله ، فهل هذا مبلغك من العلم؟ ثم أن الشيخ الفوزان قال هم لم يكونوا مسلمين حتى ارتدوا أو كفروا، فهو يعني أننا كفار بالفطرة. السؤال: إذا كنا كفارا بالفطرة فلماذا دمنا محلل، والتفجيرات فينا لا تتوقف ليل نهار؟ وإذا كنا كفار وفي ضلال، فالله يقول : لا يضركم من ضل إذا اهتديتم. لكن الذي نراه هو أنه يضركم كثيرا ضلالنا . فماهذا التناقض. |
اقتباس:
الروافض كفار بالعموم ولاتغتري بمن ينتسب لهم ويدعي أنه مسلم ,,بل هو العن من اليهودي والنصراني لأن اليهود والنصارى متمسكين بعقيدتهم الباطله أما هؤلاء الملاعين فهم منافقين يدعون أمامنا بأنهم مسلمين محبين للصحابة ولأمهات المؤمنين وعندما يختلون ببعضهم يبدأون بشتم أم المؤمنين عائشه واتهامها بالزنا والعياذبالله ويتهمون جبريل عليه السلام بأنه خان الأمانة واعطى النبوة لمحمد وكانت في الأصل لعلي رضي الله عنه . كذلك يتهمون كتابنا ودستورنا بأنه محرف وناقص . ويسجدون لقبور علماؤهم الطغاة ويدعونهم من دون الله. ويعتقدون أن من سيحاسبهم هو ( علي ) رضي الله عنه هم بإختصار كما قال شيخ الإسلام بن تيميه رحمه الله ( الشيعة أو الروافض انجس ماوطىء على الأرض ) . هذه فتوى العلامة صالح الفوزان ويكفر فيها الروافض بجميع اطيافهم : http://www.youtube.com/watch?v=mFOIwB8zJjw |
اقتباس:
فقد وجدت ضالتي في قول الشيخ الفوزان الذي أرسلت وكذلك وجدت فتوى للشيخ ابن باز رحمه الله في حكم تكفير الرافضة. هكذا نريد أن نكون. |
اقتباس:
|
الساعة الآن 04:11 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة