تناقضات
 

أصبحنا لا نبالي بأي شيء

حتى الحرب أصبحت مجرد تسلية
ففي الوقت الذي تنتظر الطفلة والدها
وتترقب دخوله عندما يطرق طارق الباب
وقد لايعود فالقصف عنيف والحرب حميت وطيسها
والأم تدعو لولدها المرابط على الثغور من عدة شهور
والزوجة الحبلى تبكي زوجها الذي أستشهد ليلة البارحة
بدمٍ لاينضب
رغم كل هذه الدراما الحزينة التي تعيشها شريحة
لايستهان بها في الجتمع. إلا أن الصورة الأخرى تذر الملح على الجراح
ملاعب متروسة يلعن بعضهم بعضا بسبب كرة القدم!
أي سخفٍ مدمّر عن فسـاد الشعوب نـَـم
وإلى أي خيبة هبطــــــت هــــذه الأمـــم
أنا أقسمت بالذي ذرأ الكــــــون من عدم
وكسى ثوب عزة كل من بالهدى اعتصم
ورمى مدمـن الضلال بســوط مِن النقـم
إن قنعنا بسخفـــنا وركنـّـا إلـــى النـِّـعـــم
فخطى الخصم ماضيات من القدس للحرم
عندهــــــا يندم الجميع يوم لاينفـــــع الندم

مرحلة تبلد

كأننا عايشين بقفص مانبي نشوف الا اللي نبيه
هذا حالنا بالتعايش مع الحرب "لم نشعر بحدتها مثلما يشعر اهالي هؤلاء اللذين في معمعت الحرب"
كان الله في عون قلوبنا

المشكلة عندما ننتقل إلى مرحلة أخرى أشد من التبلد

للاسف واقعنا مرير

وهذا كله بسبب البعد عن الدين والجهل للامور المهمه

تحية لكل من شارك وأفاد
في هذا الموضوع







عطونا مدرسة خصوصي

نحن في تحول جديد
فلم اليأس والانهزامية!


لاننظر إلى الخلف فالوقت سريع

الكل في صف واحد
تحت راية واحدة


اللهم انصر جنودنا على الروافض

أش وااااا😣

بمعنى اطمأن قلبي

ليست المشكلة في الاختلاف فهو أزلي

ولكن تكمن الخطورة في التوقيت

فالمطلوب الآن الاتحاد ونبذ أي اختلاف

لأن العدو يطرق الأبواب

ويعطيك الف عافية
تقبل مروري

عوافي علينا جميعا

مرور مبهج