ثلاثية الأبعاااااد .
 

مراحب

هنا نبتديء وهنا نتوقف

هنا سيكون لأختياراتنا مكان وهنا سنتوقف امام احد ابواب الابداع
لنستمتع بسحر الحرف وعجائب الجمل .


اتمنى ان يكون لمدونتي مكان بين واحة مدوناتكم الجميله .


ولكم ود ليس له حد .

:)

*
*

ياإليّ ليا جيت شيٍ تكمل أوصافه*
وإلّي بلا أيــاك مـاتهواه الأخـلاقي


ترى صوابي لجا وابطيت بسعافه*
يامنجّح الكيّ لاتلحق على الباقي

عــامين والحال مـن فرقاك ملاّفه*
لوف أشهب الال عشبٍ نبته أدقاقي

كــمّ ليلةٍ مــن سببك العين ذرّافــه*
من غيبة الشمس لين الصبح ينساقي

ياعين حرٍ على العسرات مشرافه*
عيطٍ لحاليحها تصعب على الراقي

والعنق عنق أدميّ عاود لميلافه*
متذيّرٍ عقب مــا أروّح ريـــح تفّاقي

مالك من الجسم غير المتن وأردافه*
زاويــه خصرٍ عليه الشبر مـتـلاقي

تسافر وتبغاني وراك أمـّدح المقعاد
وأنا لابغيت الصدق ماعادلي قعده

لو الميد أيام قلايل و لك معواد
صبرت بغلاً مافيه قبله ولا بعده

لكن غيبتك أكثر من الشهر و أنا عاد
أخافك تلحّـق شهر شوال ذى القِعده

ياحبي وبعد عمري والله إن لو علي أولاد؟
من أكبر عيالي كلهم لأصّـغر الجعده

ماهم بأغّـلى منّك يا شرابي و حلو الزاد
مهو شرب ولاّ زاد ما يشبع المعده

قلت:
( وش عطرك حبيبي ...؟!!*
قل لي إسمه
ياهو قمة ... ! )
قام يضحك لي
ويغمز لي بعينه ...
قال
( هذا مو عطر
اللي بيدينك [ عَرَق كفي ] ...*وسمه ماتسمه ...!
ألف غيرك يدفع عيونه
*إذا يحظى بشمه ...!)*


*

الفرق بين العرب والغرب هو فقط في ( النقطة )
فهم غرب ، ونحن عرب.. أرأيتم ؟
فقط بالنقطة .
وهم شعب يختار ، ونحن شعب يحتار ، نفس النقطة مجدداً
وهم تحالفوا ، والعرب تخالفوا عادت النقطة مرة أخرى .
هم وصلوا لمستوى الحصانة ، والعرب مازالوا في مستوى الحضانة وما زال العرب يعاني من النقطة
هم تعلموا بالأقلام
ونحن تعلمنا بالأفلام
وعادت النقطه مجددا ..
حكاية النقطة هذه أعجبتني ....
فهناك من يجرحك باخلاقه وهناك من يحرجك باخلاقه الفرق النقطة والمعنى كبير- والهدف هو الفارق ..

بـ ع ـدك ألم ... !
جرحه وصل لين العظم !
مثل الشتاء بارد أبد مافيه دفــا !
ومثل الغدر مافيه صفات من الوفا !
بــ ع ــدك*
طـفل ماله وطن ؟؟
ماقد فـرح ولا حضن أمـه ونام بحضنـها
.. ماقـد دفــا في صدرها
حرمــانـه يكفــي هالبشــــر !
من كثر ما قلبه إنكسر ...!!

*
*

ذكرتك والدروب اللي تعانق خطوتك بسكات}
{انــا مـازلت اسافــر بيـن نظـراتك وكلمــاتك}
{ذكـرتك وانطفا جمـر الكلام وذابت الشمعـات}
{ذكـرتك واستفـزيت السهر مـن شوق بسماتك}
{تقــول انـت فـي راحــة وانـا عـايشن بآهات}
{وأنـا لاجيـت أبـي أرتـاح تطــردني بعبراتك


*

{ذكرتك والدروب اللي تعانق خطوتك بسكات}
{انــا مـازلت اسافــر بيـن نظـراتك وكلمــاتك}
{ذكـرتك وانطفا جمـر الكلام وذابت الشمعـات}
{ذكـرتك واستفـزيت السهر مـن شوق بسماتك}
{تقــول انـت فـي راحــة وانـا عـايشن بآهات}
{وأنـا لاجيـت أبـي أرتـاح تطــردني بعبراتك }

لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء
رغم أننا نعيش بدايتها !!؟

هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟
أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف
أصبحنا نخاف على كل شيء ،
ومن أي شيء !
حتى أوقات سعادتنا
نخشى عليها من النهاية !

مؤؤؤلم

ياليل وانا طالت على جالك خطـــــاي


لاتنتفض ويروح كـ،ــلن وشـــــــــانه

يا ما تـــسامرنا انا وانـــت والنـــــاي

والمترف اللي بالحشا له مــكانــــــة

واللي سكن فيني من اقصاي لقصاي

واللي ترك ( قدره ) بقلبي امـــانـــه

ياما تنفسته ونـــادت حـــنــــايــــــاي

وين انت ياللي ماشبعنا حنــــانــــــة

عشير الغانمين.



الله يذكرك الشهاده يا عشير الغانمين...
ذكرتني راع الــورود اليانعات الفايحه...



اللي ليا من طل يارب العباد المعدمين...
ثبّت قــدم عبدك تراها لا محاله طايحه...



يا مـــذكـــرٍ هالقلب مالك مـــن مضاميني يمين...
فأعز ما أغلي من ندى الورد وشذى روايحه...



حنيت له والقلب ما هو قلب يا لولا الحنين...
لولا حــنــيـــنـــه وأشتياقه ويــــش هــي فلايحه...



له في خفوقي دمعتين و وردتين وشمعتين...
وشيءٍ يفوق النظره المتذاهله والشايحه...



ويا مغوي الزهاد يا عشماوي اللي عاشقين...
تخـــلّــــف الله فــالــقــلـــوب التالفات النايحه...



العام كنّا عنك يا ملح الصبايا محتمين...
واليـوم ما خليت منّا واحدٍ فاللايحه...



واللي يــــــده فالماء تعذره في مقاله سالمين...
ما هوب مثل اللي يدينه فالقدور الفايحه...



آن الآوان يـــرق قلبك يا حلاة الياسمين...
ترا حلاة العشق في شوف الميانه طايحه...



كم مرةٍ عودت من عندك وأنا خال اليدين...
وكم مرةٍ صاحت على فرقا وصالك صايحه...



يا اللي وصالك فــرضٍ كفايه وصدك فرض عين...
أضرب على الكايد ما دام أن العواطف سايحه...



وتزين وألا كان عيت يا عشيري لا تزين...
أهـــم شـــيء يبـايــح الملتاع وأنت تبايحه...