![]() |
الفشخره >>>>__ هل هي مطلب؟ ؟ ! !
الفشخره ) هل هي مطلب؟؟!!
-------------------------------------------------------------------------------- (يسعى الانسان دائما لزيادة مصادر دخله ..ولتطوير اوضاعه الاقتصاديه .. سواء كان هذا الشخص معدما او من الاثرياء .. البحث عن المال .. ليس عيبا ولا حراما .. دام ان الشخص يسعى للكسب الحلال .. ولاكن مما يلاحظ المرء ان غالبية المجتمع السعودي .. يسعى (للفشخره) اي ( المظهره ) .. فتجد ان احدهم يسكن في شقه يتجاوز اجارها ال 25 الف ريال وتجده ايضا يمتلك سياره اخر موديل وسعرها يتجاوز ال 100 الف ريال .. الى هنا ( الوضع عادي جدا ) ولكنك تتفاجأ حينما تعلم ان مرتبه الشهري لا يتجاوز الثلاثة الاف ريال .. وان تلك السياره اخذها بالاقساط .. وان عمره قد تجاوز الثلاثون عاما ولم يتزوج بعد .. للاسف ان المثال السابق .. هو في الاصل ظاهره غريبه في بعض وان لم يكن اغلب افراد المجتمع السعودي .. الاهتمام بالكماليات وترك المتطلبات يعد (مرضا ) يجب على الباحثين والمختصين دراسته .. في السبيعينيات الميلاديه كانت هذه الظاهره (معدومه ).. وفي بداية الثمانينات كانت (مبرره).. اما الان وفي وقتنا الحالي فهي تضع امامها الف تسائل .. واعتقد انها من الاسباب التي تجعل الغني يزداد غنى والفقير يزداد فقرا .. احد معارفي والذي اعرفه معرفه سطحيه جدا .. مرتبه الف وخمسمائه في الشهر .. تجده دائما مع الموضه .. حتى سيارته يغيرها مع الموضه .. تفاجأت حينما اتاني في يوم 24 من الشهر يطلب مني عشر ريالات سلفا .. واحدهم يحلف لي بانه غير مقتنع بما يفعل .. ولكنه -على حد قوله- مجبر لمسايرة المجتمع .. يحزنني كثيرا وضع هؤلاء الشباب .. يحزنني كذبهم على انفسهم .. منقول |
السلام عليكم
من وجهة نظري ان الكماليات اصبحت في وقتنا الحاظر شبه ضروريات وربما ضرورية في حال اكتمل للانسان ضرورياته يعني اذا الله منعم علي وكل ضروريات الحياة مكتملة عندي ما المانع من ان اسعى للحصول على الكماليات اسعى اني اساير الجديد وليس الموضه لاني مو مقتنعه في الموضه لكن احب الجديد لكن المشكلة اللي ما يلقون عشاهم وبلايزهم ماركات المشكلة اللي نشفق عليهم من غلاء الأسعار ونسعى نوفر لهم ضروريات الحياة وهم ما يرضيهم غير آخر مودي من الجولات هذا بالنسبة للمرأة لكن بالنسبة للرجل اعتقد ماله داعي يتابع الموضه ويغير سيارته ما هو محتاج لكماليات زي المرأة هي وجهة نظر نتفق نختلف هدفنا واحد وهو الخروج بفكرة وتصور واضح عن حجم المشكلة في المجتمع ةمحاولة طرح حلول مناسبة لها تحياتي للجميع |
السلام عليكم ,,
شكرا لك أخي طير الوسيطى على هذا النقل الرائع .. فهذه الضاهره أصبحت داء خطير في مجتمعنا حتى بتنا لانفرق بين الضروري والكمالي ... فمقياس الحاجة والفاقة أختل كثيرا هذه الأيام !! فمثلا عندما ينعم الله عليك وتريد يوما أن تتصدق بمبلغ من المال لاتستطيع غالبا أن تميز المحتاج عن غيره من الناس إلا شخصا تعرفه عن قرب .. كما أن الكثير ممن يبحثون عن الصدقات والزكاة للأسف لديهم من الضروريات مايغنيهم ولكن بحثهم عن الكماليات هو ماجعلهم يضعون أنفسهم في خانة المحتاجين .. فليس غريبا أن تجد من يستأجر منزلا بخسمة عشر الف ريال ويقبض هذا الآجار من الجمعية .. أو من يستطيع شراء سيارة تفي حاجته بمبلغ ثلاثون ألف ريال ومع ذلك يتسول ليشتري سياره بمبلغ ثمانون ألف !! أيضا من الأشياء التي بدأ الناس بإعتبارها من الأساسيات الهاتف النقال وما يتبعه من فواتير مع أن أغلب الناس القادرين لم يمتلكوه .. وللجميع تحياتي ,,,, |
شكرا
|
الساعة الآن 02:39 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة