منتدى بريدة

منتدى بريدة (https://www.buraydh.com/forum/index.php)
-   واحة الحرف (https://www.buraydh.com/forum/forumdisplay.php?f=5)
-   -   يا بتوع الحب والرومانسيه...على الشبكه العنكبوتيه...إليكم هذه القصه الحقيقيه (https://www.buraydh.com/forum/showthread.php?t=4401)

الطيف 10-12-01 04:15 am

يا بتوع الحب والرومانسيه...على الشبكه العنكبوتيه...إليكم هذه القصه الحقيقيه
 
قرر شاب امريكي الإقلاع نهائياً عن الدخول لشبكة الإنترنت , وذلك بعد أن أكتشف أن محبوبته الفاتنه التي تعرف عليها من خلال هذه المواقع لم تكن سوى عجوز شمطاء تحتفظ بجثه بشريه في ثلاجتها !!!!
وكانت العجوز ( فاي شوميت) البالغه من العمر ( 65) عاماً , قد أوهمت الشاب ( تريفور تاسكر) البالغ من العمر (28) عاماً عبر الإنترنت , بأنها شابه في الثلاثينيات من عمرها , وأنها تتمتع بقدر كبير من الجمال , بعد أن بعثت له بصوره لها قبل ثلاثين عاماً أي عندما كانت شابه فعلاً..
وقامت العجوز ( شوميت) بتوجيه دعوه للشاب ( تاسكر) كي يزوها في منزلها في ولاية (ساوث كارولينا) , وبطبيعة الحال لم يكن بوسع ( تاسكر) تضييع هذه الفرصه الذهبيه , فتوجه جواً إلى هناك..
إلا أن المسكين أصيب بصدمه مذهله عندما وصل للمطار , وأكتشف حقيقة شوميت على أرض الواقع , ثم تحولت هذه الصدمه إلى حاله من الرعب الشديد عندما وصل إلى منزلها , واكتشف أنها تحتفظ بجثة شخص كان قد فارق الحياة قبل أكثر من عام في الثلاجه , كي تتمكن من الإستيلاء على أمواله!!!!
وكشفت التحقيقات عن أن (شوميت) قامت ببتر احدى ساقي الجثه كي تتمكن من حشرها في الفريزر!!!!
وبعد هذه التجربه المروعه يقول تريفور ( لن أزو مواقع الإنترنت مره أخرى فعندما رأيت صورة تلك المرأه شعرت بالإعجاب الشديد بها وبجمالها , إلا أنني كدت أن أصاب بأزمه قلبيه عندما رأيتها للوهله الأولى في المطار , ومن المؤكد أنني لن أقرب الإنترنت ثانيه )…

حقاً…شر البلَّية ما يضحك

فهد عبدالرحمن 10-12-01 04:20 am

شكرا لك لايراد القصة

ولعل هنا عبرة لمن جعل وقته تزجية في محادثات غير معلومة الاتجاه ولا النوايا
.........................

معاهدات 10-12-01 05:46 am

هذا يعني ويؤكد أن لكل شيء مزايا وعيوب منافع ومضار

المهم من يأخذ بالسليم ويترك الرديء


الساعة الآن 09:43 pm.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة