|
" فضيلة الإعتذار "
[align=center]
\ / \ / الإعتذار من شيم الفضلاء .. هكذا أرسمه في مخيلتي .. فعندما أخطيء .. لا أتردد البتة في إهداء كلمة -- ( آسفة ) -- لعلني أسمو لتلك الفضيلة .. أكان صاحب الحق -- قريبا \ بعيدا \ محبوبا \ مبغوضا -- فلو قسنا الأمر على أنفسنا لمَ ابتغينا من المخطيء علينا أنْ لا يعتذر .. ولـ ربما تحجّرت مكانته في أنفسنا حتى لا تبتغي بعد لك لينا ً .. ربما لـ بجاحته أو لعدم اعترافه أنه مخطئ \ ــة أو لكبرياء ما يمنعه .. ولعلك تفقد أقرب الناس بسبب ذلك التشنج الكرامتي البغيض .. فهل تعتذر أنتَ \ ت ِ وبكل حال .. ولكل صاحب حال .. أخبروني عنْ فلسفة الاعتذار عندكم .. كونوا بخير .. [/align] |
هناك فلسفة مختصرة جداَ للإعتذاااار
فالإنسان الذي يعتذر ويبادر ((هو الشجاع )) أماالذي يكابرويرفض الإعتذاااار هو ((المريض الجباااان )) دمتي بعز وخير وعاااافية |
سبحان الله !
هل تصدقين أنني كنت بصدد كتابة موضوع عن ( فضيلة الاعتذار ) ؟ و كنت أنوي من خلاله أن أُذكِّــرك بأنك مدينة لي باعتذار ... لكنك سبقـتني . عموما .. بما أنك تتحدثين عن ( فضيلة الاعتذار ) فـلِــمَ لا تبدئين بنفسك و توجهين لي اعتذارا عما بدر منك في موضوعي ( مرافعة الحمار ) ؟ |
أختي العزيزة0
تعلمت دائما الاعتذار على من أخطي بحقه أو أشعر بذالك0 وتلقيت طعنات وجراحا ولم أنتظر اعتذارا 0 كثيرا من الاعتذارات تحسب علينا فاذا اعتذرنا قالوا هذا دليل أنكم اخطأتم بحقنا!! من هنا أعتذر لكل من اخطات في حقه00وعن نفسي سامح الله الجميع0 الود لك0 |
اقتباس:
[align=center] حيا الله .. راشد .. ليستْ القضية قضية ( شجاعة \ جبن ) .. بلْ القضية هي إثبات معدن أصيل وسلوك أخلاقي راقي .. وهذا بلا شيء في حقّ - المخطيء - مرتكب الخطأ .. فعندما أكون بـِ حق مخطئة ويتبيّن ذلك فالسمو والرفعة في أنْ أعلي هامتي بقول - آسفة وبعمق - تحيتي وتقديري.. [/align] |
و تاسع بيت بالك لا تصالح .. و إن صالحت شكوتك للإلــــــــــــــــــه |
كثيرا ما ارى او اسمع (إشتراط ) الاعتذار كشرط لانهاء الخلاف ....
والحقيقة انه امر مخجل وغريب ويثير الضحك الى حد الاغماء ..إذ كيف يكون (اعتذار) وهو يتم عبر صفقة مقايضة...!!! فالاعتذار هو شعور بالخطأ اولا ثم مبادرة ذاتيه الى ازالته عبر الاعتراف به جهارا ثم طلب المغفرة وسيكون هذا الطلب للمغفرة (ذاتي) الدافع ....هكذا افهم الاعتذار ان الدخول في اجواء الاعتذار كلها هو عملية (اختبار) للافراد تتجلى في اتجاهاتها (مفاهيم التاجر) و(مفاهيم الاديب)..... |
اهلا بالاخت بسمة الغد
اعتبر ان الاعتذار من شيم الكبار والكبار فقط 00 فبعض الناس يخطيء ويتمسك بخطئه لانه يرى ان الاعتذار نقيصة من قدره !! نشكر لك جهودك |
؛
؛ الاعتذار أدب اجتماعي في التعامل الإسلامي، ينفي منك شعور الكبرياء، وينفي من قلب أخيك الحقد والبغضاء، ويدفع عنك الاعتراض عليك، أو إساءة الظن بك، حين يصدر منك ما ظاهره الخطأ. مع أن الاعتذار بهذا المعنى حسن، فالأحسن منه أن تحذر من الوقوع فيما يجعلك مضطرًا للاعتذار، فقد جاء في الوصية الموجزة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه: "ولا تكلم بكلام تعتذر منه غدًا". ** وكما فهمت من الموضوع فنحن نتكلم عن فضيلة الإعتذار عندما نخطئ ... إن من التواضع ألا تكابر في الدفاع عن نفسك، بل إن الاعتراف بالخطأ أطيب للقلب، وأدعى إلى العفو. وهنا مقتطفات .. لبعض الأحوال في الإعتذار ... فلتسمح لي ....بسمة الغد ** لا تنتظر من نفسك أن تسيء لتعتذر، بل يمكن أن يكون الاعتذار توضيحًا للموقف، أو بيانًا للقصد إذا جاءك من يأمرك بالمعروف، فاقبل منه، ووضح عذرك – إن كان لك عذر – فقد وعظ سالم بن عبد الله شابًا مسترخي الإزار، فقال (ارفع إزارك) فأخذ الشاب (يعتذر فقال: إنه استرخى، وإنه من كتّان" ويمكن أن يكون الاعتذار دفعًا لاعتراض، أو إزالة لشبهة قد تثور من تغلب على نفسه فاعتذر، فتغلب أنت على كبريائك فاعذُر وتلقي الأعذار بطيب نفس، وبالعفو والصفح، يحض الناس على الاعتذار، وسوء المقابلة للمعتذر وتشديد اللائمة عليه يجعل النفوس تصر على الخطأ، وتأبى الاعتراف بالزلل، وترفض تقديم المعاذير، فإن بادر المسيء بالاعتذار فبادر أنت بقبول العذر والعفو عما مضى لئلا ينقطع المعروف. ** هذه ( بروتكولات الاعتذار ... تعلمتها وأجاهد على تطبيقها ) بسمة الغد وما أجمل الإعتذار حينما يكون في دوام عشرة ... كالاعتذار بين الزوجين .... والعيش ... بدون تحميله على الاخر في أي لحظه ينفجر ...واسفاااااه حينها ... بل لـــ نبادر لـــ نبادر |
مما بدا لي في الاعتذار...
عذرا بحجم الكون يسكب حرفه.....شجناً سخيا في اللــيال الأعــتمِ ليس المنيــــة ميتةً موعــــودةً......كُتِـبَـتْ على جبــهاتنا بتـــــكتِمِ إن المنيـة ان اكــــــون مدونـــاً.....عند الأماجد في الرقاع الاقتمِ قسماً بمن قسم الضياء بسنةٍ.....إن الضـياءَ بعفوهم يتحــــتمِ ] |
اختي بسمة الغد
اعتقد ان الاعتذار لدينا نحن السعوديين و خاصه اهل القصيم لم يصل الى مكانته الفعليه فهي اما الفاظ جوفاء او مجرد دفع بلاء او تاديه واجب على الاغلب. شيمة الاعتذار يفسدها احيانا المُـعـتذَر اليه مما يجعلني لا افكر حتى تفكيرا بالاعتذار له فقد يصنفها ضعفا و قد يتخذها ذله عليك و ربما اقول اسف بطريقه اخرى .. بان ابالغ في الاحسان اليه او و صله ,, تكفيرا لخطاي و اظهرا لاسفي. |
اقتباس:
[align=center] حياكـَ المهاجر .. ربما طيب الذات هو ما جمع بين توارد الأفكار بيننا .. أمــّا عنْ قولكـَ أنني مدينة لكـَ بإعتذار .. فهذا صحيح عندما أكون مخطئة فعلا .. وصدقني والله لو كنت كذلك فلكـَ من الإعتذار ما يرضيكـ بمتصفح ٍ خاص هنا أو في قسمكـَ الأغر .. ولكنْ أثبت لي بما يديني ويجعلني أخجل وأدوّن اعتذاري .. صدقني والله قدْ قرأتها قبل ثمانية أشهر ولكنْ قاتل الله النسيان وإلا لقلتُ لكـَ أين ؟ شكرا لحضوركـَ بعد انقطاع [/align] |
اقتباس:
[align=center] تلك هي الروح النقيّة التي يشعر المرء براحة النفس .. وينام وهو مرتاح البال عندما يكون قدْ تخلص من كلّ ما عليه بالإعتذار سواء ً قبله الآخر أمْ يقبله .. طابت نفسك أخي .. كنْ بخير .. [/align] |
اقتباس:
[align=center] كــُلـيب هنا !! يكتب بدمه رسالته للزير سالم ؟؟ هذا بوح جاهلية يا ذاهبة .. إياكـَ ذات اقتناع بهذا ؟ :) لكـِ أعظم الود .. [/align] |
[align=center]
مرحبا بـِ لمبة شارع .. اقتباس:
اقتباس:
لمْ أفهم الجملتين المقوستين .. هلا أكرمتني بجلاء المعنى هنا ؟؟ دمتَ بـ عزّ .. [/align] |
| الساعة الآن 10:40 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة