![]() |
الدين افيون الشعوب
الدين افيون الشعوب
اصبحت مقتنعا بصحة هذه الجمله الماركسيه مع كل شعور واحساس بالنشوة والانشراح والحماس حينما ينتابنا بعد كل خطبة بليغة أو برنامج ديني مشهور لايتعدى تأثيره فينا مع ذلك الشعور .. الا جعلنا نشمشم ونتادول تعاطي مابقى حيا في ذاكرة كلا منا مما سمعه وشاهده من كلام اولئك الخطباء واصحاب البرامج ... ان وجد خطأ في هذه الجمله .. فهو ضن الذي اطلقها بأنه الدين سبب ذلك .. والصحيح ... انهم المتدينين اصحاب المنابر المتنوعه حينما نجد ان كلامهم وسجعهم وآرائهم الخاصة عن قضايانا هي الغالبه وهي الاساس وتأتي النصوص من القرآن والسنة الحكيمه والمؤثرة تأثيرا حقيقيا .. في السياق وعلى سبيل تطعيم وتزيين النص والعبارات والحلول المقترحه .. مما جعل منها تركيبه استحسنا تأثيرها .. بذلك الشكل .. واصبحنا تحت تأثيرا فقط ننتظر ميعاد تعاطيها من كل اسبوع .. من قبل من ابدع في تقديمها لنا ... بدلا من العمل والنهوض الحقيقي الذي يتحقق بنا نتيجة تأثرنا الاكثر و السليم بالايات القرآنية والاحاديث الشريفة نفسها بما فيها من اعجاز بلاغي مؤثر .. بعيدا عن التركيز على اعداد جرعة بتركيبه من الاراء الخاصة وفن السجع والالقاء بنكهة القرآن. |
نعم هو افيون للنصارى أو اليهود ،،،
وهذه ربما مقولة ماركس اليهودي ،،، فالعبارة مسيئة جداَ مهما كان الخطيب ،،، وان سحرك الخطيب بجميل قوله فهذا السحر الحلال (ان من البيات لسحرا) وحقيقة أخي أجد غموض في ما قلت ،،، وذلك لأني استطيع أن أفسر كلامك على كذا محمل واتجاه ،،، فلعلك تعيد توضيح ما قلت ،،، وسلام عليك يوم توضح كلامك ،، وسلام عليك عنما أرد عليك أخرى ،، تحياتي |
لاحول ولاقوه الا بالله
|
اقتباس:
المشكلة هنا في المتلقي وليست في الملقي يجب ان تفرق بين الاجتهادات الشخصية والمبادىء العامة في الاسلام..... اما التعميم وان كل خطيب يستخدم القران كنكهة فقط هذا كلام مردود.... ايضا يجب ان تبتعد عن الاستشهاد باقوال لا تدرك معناها الحقيقي كافيون الشعوب.. |
بصرف النظر عن الوصف الماركسي ولينين وبقية الشلة ، هل تقصد ان احساسنا بالهزيمة جعلنا نتبلد حتى من المواعظ وشيئاً فشيئاً اصبحنا ظاهرة صوتية استناداً الى مستوى انجازنا للالتزامات المستحقة علينا الذي اوجبته هويتنا كمسلمين ام تقصد ان التخدير المتدرج لهمتنا كمسلمين باستخدام الدين نفسه هو الذي اورث ترهلنا على اسرة الخيبة حتى صارت السنتنا اخف مانستطيع تحريكه.
|
أخي الوطني ، أتفق مع هذه المقولة حين تصف استخدام البعض للدين من أجل تحقيق مآرب غير سليمة ، و الحقيقة أن الدين ليس وحده الذي يُـستغَـل في ذلك ، فـفي مصر مثلا تُـستغل الوطنية لنفس الغرض . و لكن لأن الدين أكثر تأثيرا من أي شيء آخر فإن استغلاله يكون أشد خطورة .
|
اخي الكريم00تحية طيبة0
لكل شعب من شعوب الارض شفرة ووتر يستطيع ان يعزف عليه من يريد ان يصل الى اهدافه0 فمن يجيد العزف على وتر اي شعب في العالم حتما سيصل الى مبتغاه بغض النظر عن اهدافه سواء ايجابية أو سلبية0 تحياتي لك0 |
اقتباس:
اذا نظرنا الى واقعنا على ضوء هذه الأية الكريمه فقط .. (وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنًا، يعبدونني لا يشركون بي شيئا). لانجد المكنة .. ولا نجد بيننا من يجد الشعور الكامل بالأمان الذي انعدم تماما عند بعضنا الآخر .. بالرغم مما تبينه الآية نفسها وبوضوح من وسائل في ايدينا قد يسهل تفعيلها والقيام بها وتطبيقها على انفسنا.. متى ماذكرنا جميعا واخبرنا وثقفنا بها وبكيفية وأوجه تطبيقها .. وتم حثنا عليها .. ليتحقق لنا وعد الله الذي لايخلف وعده ... وذلك من خلال المنابر والوسائل والبرامج الدينية المشهورة ... بدلا من استغلالها واستغلال متابعة الكثيرين لها .. لاستعراض بعض المقترحات والحلول لقضايا امتنا .. واطلاق مشاريع النهوض بالامة أو بشبابها .. الخاصة باصحاب تلك المنابر وتقديمها بطابع أو قالب ديني ... ومنها على سبيل المثال ... فكرة تعليق بطاقات تحمل بعض العبارات .. على قمصان اصحاب احدى قضايانا الاسلامية .. اثناء التجول في الاماكن العامه وفي اماكن تواجدهم من مدن وعواصم العالم .. للفت انظار العالم المسيحي واليهودي والبوذي لقضيتهم ... من اجل نصرتهم . لعلي بذلك اخي الكبري ازلت الغموض الذي بدى في كلامي .. تحياتي وتقديري.. |
اقتباس:
اعترف ان معلوماتي ومعرفتي محدوده جدا .. وآمل ان استفيد ويستفيد الجميع مما تدركه انت .. اكثر من عبارة .. يجب ان تفرق .. ويجب ان تبتعد .. تحياتي وتقديري .. |
الوطني.. ما الذي تسعى إليه دائما من خلال مواضيعك الغريبه والغامضه..والتي تجعل
قارئها يشك في نوايا كاتبها..والله وحده الذي يعلم السرائر..وإنه لبالمرصاد.. انصحك بكتابة مواضيع تعود عليك قبل غيرك بالنفع.. ثم ماهذا المصطلح الجديدالذي تود ترويجه عندما تقول(بنكهة القرآن).. أليس إيمانك يمنعك من التلفظ بمثل هذه الكلمه.. كيف تصف كلام الخالق عز وجل بأن له نكهه.. ولست أنت وأمثالك من يتكلم عن المتدينين وأصحاب المنابر..فإن لهم مكانتهم ودورهم الرئيسي والفعال في المجتمع حفظهم الله ووفقهم وأكثر من أمثالهم وأعدم وجود من يبغضهم ويخالفهم..ويحاول أن يقلل من مكانتهم أو يشوه صورتهم ..ولا أظن أنه سيكون هناك عملا ونهوضا حقيقيا كما تقول أنت.. مادام في المجتمع هذه الفئة الذين لا يحسنون سوى إلقاء اللوم والنقد وإظهار الأخطاء والعيوب في غيرهم ممن يحملون هم الدعوه والإصلاح. وبما أنك تعلم أن معلوماتك ومعرفتك محدوده جدا..فلا تتطرق مرة أخرى لمواضيع أكبر منك بكثير. |
الكلام صحيح والدليل الوقار على وجوه المصلين بعد صلاة الجمعة ودورهم ليلة السبت شوف وين هم وعلى إيش سهرتهم
الدليل لما نتابع احداث حرب اليهود على لبنان وبعد ما نقفل الشاشة بدقائق نتابع الاعداد لحفلاتنا ونواصل حياتنا كأن الأمر ما يعنينا لكن العنوان غير مقبول او قد يفهم المحتوى خطأ |
قرأت المداخلات التي سجلها الاخوان
واعتقد ان المقولة صحيحة اذا مررناها على غير دين الله .... ولان دين الله يتعرض في هذا الزمان لمجموعة ظروف ساهمت في تطبيقة على شكل كهنوتية ما .... ولان الكهنوتيه فيها ممارسة طقوسية روحية منفصلة عن الحياة العامة فإن شعائر الاسلام الباقية تحولت الى اشباع روحي داخل اطار منفصل عن الحياة .... ان تحويل الاسلام الى شعائر موسمية .. كل اسبوع او كل شهر او كل عام وتحويل القرآن الى كتاب يُتعبد الله بقراءته وإعمال آياته في ازمات الموت والطلاق والميراث ومراسم النكاح والاعياد واقامة الصلوات كل هذا هو تحقيق لمعنى الافيونية .... الاسلام لا يمكن اخذه كـ دين وفق التعريف الروحي فهو قضية اخلاقية بالدرجة الاولى رأسها التوحيد وهو ذروة الفضيلة وعليه يجعل المفكر العربي الكبير مالك بن نبي رحمه الله الاسلام هو مادة الربط بين عناصر الحضارة الثلاثة وفق رأية وهي الانسان .... وهو اداة العقل والتحريك التراب ... وهو مصدر المواد الخام الزمن... وهو تراكم الخبرات ثم يجيء الاسلام (وفق مالك بن نبي) كـ _كتاليست _ اي عنصر التفعيل للعناصر المتفاعلة وتكون النتيجة _ الحضارة _ وبالتالي اذا اعملنا الاسلام كـ قضية اخلاقية تشكلت الحضارة والحضارة لا ينتجها الافيون ... او اي عامل تخدير.... ارجو ان لايتهمني احد بالتفسير البراجماتي* للإسلام .. انا فقط نقلت رأي مالك بن نبي كتعليق على المقولة اعلاه تحية طيبة *توضيح ... البراجماتيه بشكل مختصر هي الاستفادة من الحاجة الروحية للدين عند بني الانسان ثم استثمارها مع الدين لصالح زيادة الانتاج |
اقتباس:
هذا مااقصده تقريبا .. ولكن بالاساءة احيانا .. و بالقصور احيانا اخرى في استخدام الدين . حيث يبدو حالنا مع بعض خطبائنا الآن مثل حال القبائل قديما مع شعرائهم .. الذين يستطيعون بقصيدة أو ببيتين من الشعر تغيير مكانة القبيلة في انظار الأخرين وفي انفسهم .. أو الدفاع عنها .. بدون تغيير واقعها الحقيقي أو تغيير طبيعة افرادها للاحسن .. اشكرك اخي عيون الصقر على تشريفك ومشاركتك . |
اقتباس:
مصداقية لكلامك .. سبق وان سمعت من عرض كلام شخص يلقب بشيخ بحكم منصبه وبحكم تجارته ... ان الناس يلينون ويصغون لك حينما تحدثهم بقول الله ورسوله.. علما بأنه من اقسى و اشد و اصعب الناس تعامل . كما ان هناك من يستخدم في سبيل الاقناع والوعظ .. بتر الادلة القرآنية والأحاديث .. أو استخدامها في غير مواضعها .. ولكن ليس هذا مايهمنا هنا بقدر مايهمنا كشف اسباب ابطال مفعول هذا الدين العضيم ونصوصه الربانيه وتأثيره في المضمون في نفوسنا .. تحياتي اخي المهاجر .. |
اهلا اخي عبدالله 30
شرفني واسعدني مرورك .. تحياتي لشخصك الكريم. |
الساعة الآن 10:14 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة