الله منها أعظم ,,
 

[align=center]هذه الأبيات .. كتبتها ذات أمل لأجل كل مكلوم لم تعد تسعه
رحابة الأرض علها تكون له برداَ وسلاما ..[/align]

[align=center]يا أيـــــــها الحزيـــــن
قل لي متى السكون
قل لي متى تفــــيق
من جرحـــك المكنون



حتى ما.. ياصـــديق
فقلـبك الرقـــــــــيق
للهـــم إن تركـــــــته
سيشعل الحــــــريق



فصبحك ســـــــــواد
وليلــــــك حـــــــداد
والسعد عنك غائــبُ
قد بـــات في رقــــاد



فلتلفظ الهــــــموم
وربــــك كــــــــريم
ولتدعـــوَ الإلــــــه
لتحظى بالنعــــيم



لا تــأسَ وتبســـــم
وللإلــــــه أســــلم
فالحزن مهما يعظم
الله منــه أعظـــــم
[/align]

[align=right]والحزنُ في معيتي مسافرٌ قديم
ورَحْلُهُ الهموم
يجرها في سكتي..
يزيد حيث التقي
وسِكة الوجوم....
**************
كأنجماً تسامر القمر
ترنو اليهِ في السحر
يجرها السفر
يلقي بها حزينةً
في دربه المحتوم..
********
وفي الرٍحال حيثٌ ألتقيها..
تسافر الاماني القديمة...
تراقب الخطر
تشاكس القدر
تقاوم البشر
تطيلُ في النظر
ووجهها مجعدٌ وثوبها القديم
مسارفر معي
مسافر قديم
***********[/align]
.الزنيقة ...اشعارك اثارت اشجاني فعذرا.

.
.
.
.

زنبقة ، جميلة معانيك..
لك الشكر ، دمت بخير..

كم مره خاصمنا القدر والقينا عليه باللوم ونسينا ان ننصفه بنظرة اشراق إلى المستقبل


نحتاج ان ننسى بعض اللحظات



الف شكر اختي الزنبقه على هذه الكلمات الراقيه اسلوباً ومضموناً



تحياتي

أخي لمبة شارع ..

كان من الأجدر أن تفرد قصيدتك في متصفح مستقل

فلا يجوز أن تندس أحرفُ بهكذا جمال ..

خلصك الله من هذا الرفيق .

دمت زاخراً بالروعة ,,

الغالية مجد ..

وأنا بدوري أشكر لك المرور ..

دمتِ بخير ..

أختي أبعاد ,,

هم أوفياء بلا شك ..

لكني لا أجد أي جمالٍ في ملامحهم

قابلي وفاءهم بالغدر والصدود .. تنعمي

لك من الورد شعوباً وقبائل ,,

أخي نزف أصيل ,,

سعدت كثيراً بحضور شخصك الكريم ..

وسعدت أكثر لثنائك الندي ..

دمـــت و سلمـــت ..

الأخ عبد الله الحلوة ,,

أتعلم اكثر ما يعجبني في قلمك

أنه اتخذ للتفاؤل مدادا

ومنك أستاذي نستفيد ..

لك وله أعظم تحية ,,

الله منها أعطم
 

؛
؛

فالحزن مهما يعظم
الله منــه أعظـــــم

نعم

الله منها أعظم

سبحانه جل شأنه

**

الحزن قيد ... مفتاحه الأمل والبهجه ..

عندما تتكتل الأحزان في داخلنا ... تكون كحلقات صلبه من السلاسل
فتثق كاهلنا بسحبها ...
ونهايه هذه السلسلة حلقة مفرغه .. لتربط كل حزنٍ جديد حتى نسحبه فيزيد الثقل .. لننجد أنفسنا سقطنا .. في الأخير

لكن .. هي كواهلنا ذاتنا في داخلها ...
نحن نؤمرها فتأمل ... ونسكت فتستسلم ...

وهو ربنا يعيننا ....

الفاضلة بحبوحة ..


لاعدمت أنا الأخرى وهج مرورك..


دمت بخير ,.,