الإنسان الطبيعي لا يقل عقله عن البقية ولكن الفارق أن هناك من وظفه التوظيف الصحيح والبقية تركوه لمن يلقنوهم .
في عالم الخداع، يصبح قول الحقيقة عملاً ثورياً .