وهُنَاك .. خَلف الأَبواب المُوصَدة تَثُور حَكايانَا المُظلِمة وأَحلامُنا المَوؤدَة وأشيَاءَنا الصَغيرَة تِلك التِي نُخبّئها عَن كُل العُيُون حِين نُغلق علَيها البَاب ونَمضِي في الحَياة بِشِبه ابتِسَامة