بين ابن 16 ربيعا ومن تجاوز ضعف هذا العمر اختلاف على اهمية الاخرين ووهم العشق والتضحيات ويعود من خبر الحياة الى الواقعية وفهم الناس وتصحيح المسارات وينطلق من جديد تحت عنوان انا من يصنع سعادتي والناس ردة فعل لما امنحهم