رددها الكثير
“ أنا لا فهمك ” أو “ أنت غامض بعض الشيء”
نحن لسنا مطالبين بمعرفة بعضنا البعض معرفة تامة لأن ذلك يفوق مقدرة كل شخص
ولكن هناك وسيلة واحدة نستطيع من خلالها الوصول إلى أعماق الآخر وهي أن يكون الآخر يريد أن تعرفه وتفهمه عندها هو من يساعدك إلى الوصول إلى عمقه فهو يفكر بصوت عالي معك لتصل إلى عمقه ، لا يخجل منك لأن الخجل أول أبواب العزلة الذاتية ، لا يترددلأن التردد يعني نصف القناعة غائبة
لذلك مهما كنت تتمتع بذكاء أو مهارة في التواصل إذا كان الآخر لا بساعدك على فهمه لن تستطيع فهمه وتخطي عزلته الذاتيه فالعزلة قرار ذاتي