كثيرُوُنْ لَاَ تربطنآْ بِهُمْ عِلاَقَةَ شَخْصِيَّةٍ , لَكُنَّ أَرَواحُنَا تَعْتَادُ وُجُودُهُمْ فَتُحْبَهُمْ , تَحْتَرِمُهُمْ وَتُشْعَرْ أَنْ غَيَابَهُمْ لَا ينبغي أَنْ يكُونْ