كان بيني وبين شخص ما
أمر
علت فيه نبرة الصوت
وحملت النفس ما حملت
فأصبح شغلي الشاغل
كثيرة التفكير وحديث النفس
فيه
طال الامر
حتى
يوم
سبحان الله
فتحت المصحف
لتقع عيني على
الايه
{وَاتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً وَلا يُقْبَلُ مِنْها عَدْلٌ وَلا تَنْفَعُها شَفاعَةٌ}.
فزهدت في الموضوع
وصاحب الموضوع