من طرف اليوم
زارني اليوم زيارته الأسبوعية
اكرمته
..
رويت له قصة نورة الحوشان وقصيدتها المشهورة :
اللي يبينا عيت النفس تبغيه ...
و ذكر لي قصة إسماعيل و زيارة ابراهيم عليهما السلام
فقلت له وهكذا تحن (ملاقيف ):
اجعل نفسك مكان ابراهيم وطرقت بابنا
فما توصيني ان اقول لإسماعيل ابنك
وكان ابنه حاضرا بيننا يترقب ..
فقال : لا تلوميني سانحاز لابني
ليكمل ابنه بمكر : سيقول أمسك عليك عتبة بيتك و أزد عتبه اخرى ..
فيضحك الأب والابن
نهضت وقلت لهما اتصلا على مطعم يطعمكما
حتى قدوم عتبتكم
...
الجو اليوم
حتى المزاح الثقيل يكون خفيف
..
تصبحون على بشرى خير