"أما الجدار فكان لغلامين يتيمين" ربما كانا نائمين أو يلعبان ويلهوان والخضر يبني الجدار لهما توكل على ربك جنوده تعمل لك وأنت لا تشعر
غدًا أوجاعنا تخبو ويمحى لمحها فينا، غدًا أسقامنا تُبرى وبالجنّات تعلينا غدًا. نرتاح لن نشقى سننسى كل ماضينا