كم ظلومٍ لي تمادَى ظلمُهُ
دارتِ الدنيا عليهِ فانقَلَبْ
ما توشَّحتُ له سيفاً ولم
أُرِهِ مني انفلاتاتِ الغَضَبْ
كلُّ ما في الأمرِ أني في الدُّجَى
أسألُ الجَبّارَ تفريجَ الكُرَبْ
دمعةٌ في دعوةٍ في سجدةٍ
مستعيناً برضا أُمٍّ وأَبْ
..
فواز اللعبون