عرض مشاركة واحدة
قديم 07-10-17, 10:05 am   رقم المشاركة : 7
رباب
مشرف عام
 
الصورة الرمزية رباب






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : رباب غير متواجد حالياً

اقتباس:
السلام عليكم وجمعة مباركة فاللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه اللهم امين..


وعليكم السلام ورحمة الله
اقف عند (جمعة مباركة ) ....!!!


..........

اقتباس:


بما ان كثير من الناس يركزون على الطقوس ويتركون الاعمال
والطقوس هي العبادات الشخصية والاعمال هي نفع المسلمين وقضاء حوائجهم

ولأن الاول يسهل على اي احد والثاني يصعب على الكثير لذالك انتشرت الطقوس
وانتشرت نقولات العبادات الطقوسية وهي ماتخص المسلم بذاته وبشخصه
ولايشاركه بها احد وايضا لايشرك الله بها احد بمعنى ان صلاتك لك خشعت بها ام لم تخشع
كما ان صيامك وصومك لك فهذه انا اعتبرها من الطقوس التعبدية والخاصة بالفرد سواء على حق او باطل فالكل له طقوسه يزعم انه يتعبد الله بها ولكن المحك هو ظهور اثر هذه
الطقوس على العبد من الناحية العملية ..


كلام جميل ولو اننا نريد ظهور الاثنين على شخصية المسلم
وغالبا العبادات الشخصية يعكسها التعامل مع الغير



.....


اقتباس:

لذالك عليكم يامعشر المسلمين ان تتقوا الله وتعرف ان اثر عبادتك وقبولها تظهر بحبك ورحمتك بالناس
وتظهر في صفاء قلبك والجميع مع الاسف وكما قرأت بموضوع قبل قليل ان القلوب مليئه

ليس شرطا ان يكون اثر العبادةو قبولها حبنا ورحمتنا بالناس ...
بعض الناس ليس له قبول وهو لو اقسم على الله لابره ...



......


اقتباس:

ثم اعلموا ان العمل وبذل المال هو انبل الاعمال وان اصلاح ذات البين مفتاح للرزق
وان بناء المساجد بهذه الصورة والصرف عليها من المتبرعين هذا لايجوز
بل المسجد الغرض منه اجتماع المسلمين من اهل الحي والحارة والمنطقه
لا تحويلة الى شي اخر ويصر ف عليه مبالغ هائله لو كانت ببيوت من دور واحد
تعطى المسلم المحتاج لكان ابرك واكثر اجر ولكن هي المشاكل لن تنتهي
الا بعقول ترجع الى سيرة المصطفى عليه الصلاة والسلام


سيرة الرسول صل الله عليه وسلم في حل لجميع مشاكلنا
بناء المساجد المبالغ فيه و تزيينه بشكل ملحوظ من علامات يوم القيامة
لكن ارى ان عندنا هنا المساجد لم تصل لذاك الترف و البهرحة ...


....


اقتباس:
فكان عليه الصلاة والسلام أول مضارب في الإسلام، أول شريك مضارب، المال مال خديجة، والجهد جهد النبي صلى الله عليه وسلم طبعاً قبل البعثة.

من أجمل العبارات التي قر]أتها في الموضوع ...


,,,,,,,,,,,,

اقتباس:

فهذه المرأة ساهمت في تقريب وجهات النظر بين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وبين خديجة، وأشارت إلى السيدة خديجة أن الطريق سالك للزواج من رسول الله، فقدمت على النبي صلى الله عليه وسلم وقالت: يا ابن العم، إني قد رغبت فيك لقرابتك، وشرفك في قومك، وأمانتك, وحسن خلقك, وصدق حديثك، ثم عرضت عليه نفسها.
ما هي نظرة مجتمعاتنا حول موضوع عرض الفتاة على الشاب ليتزوجها ؟


اخالفك في هنا

القضية مرتبطة بالعرف و العادة الاجتماعية وهي ما تاخذه الاحكام الشرعية
الان بوقتنا لا اجد ذاك ناجحا ابدا ولا يفتح بابه
طبيعة الناس اختلفت تماما


...............



اقتباس:
أيها الأخوة, التقاليد عندنا تمنع أن تعرض فتاة نفسها على شاب لحيائها ولخجلها، لكن التقاليد أيضاً تمنع أن يعرض أب فتاته على شاب توسم فيه خيراً، لكن سيدنا شعيب ماذا قال؟
﴿ قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ﴾
( سورة القصص الآية: 27 )


اوافقك
ولا لاأرى عيبا فيه


..................

اقتباس:

القضية بدأت تجارة، وانتهت بزواج، والمؤمن حصيف، إذا عُرضت عليه فرصة لا يفوتها، وهذا خير ساقه الله إليه، أو هدية ساقها الله إليه.



جميلة هذه العبارة
اختصرت الاف المقالات ...


........................

اقتباس:

كلمة للشباب:
أيها الأخوة, أنا أخاطب الشباب، وأخاطب الشابات مستحيل وألف مستحيل أن يعامَل شاب مستقيم ورع، يخاف الله عز وجل, ويؤدي عباداته، ويدفع نفسه إلى طاعته، كما يعامل شاب تائه متفلت، هذا تناقض مع عدل الله, قال تعالى:
﴿أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ﴾


اقتباس:

دققوا في هذا الكلام، لا يمكن أن تعامل أيها الشاب التائب، لأنه ما من شيء أحب إلى الله من شاب تائب، لأن الله يباهي الملائكة بالشاب التائب، يقول: انظروا عبدي ترك شهوته من أجلي، وما من شيء أحب إلى الله من شابة تائبة، إن الله يباهي بها الملائكة، فهذا الذي يمشي في طريق الحق له عند الله مكافأة في الدنيا والآخرة، والدليل:
﴿وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ﴾


جماااال

..........................

موضوع دسم و جميل و متنوع
شكر كبير لصاحب الموضوع
تنقلنا بين :
حقائق و ملاحظات و قصص و دروس و نصائح ...

....
تحية لقلمك و فكرك المبدعان























التوقيع

غدًا ‏أوجاعنا تخبو ‏ويمحى لمحها فينا،

غدًا ‏أسقامنا تُبرى‏ وبالجنّات تعلينا

غدًا. ‏ نرتاح لن نشقى ‏سننسى كل ماضينا


رد مع اقتباس