حياك الله يا أبا كادي، فكرة موضوعك واضحة جدا ... لا أدري حتى متى نعامل الطفل وكأنه بلا إحساس وبلا شعور؟ بل وكأنه كائن بلا كيان!
الطفل طاقة .. متى ما استغلت الاستغلال الأمثل أنتجت وكانت عضوا مثمرا فعالا في المستقبل، ومتى ما واجه الطفل الكبت والتحطيم و وأد الإبداع في سنيه الأولى .. كان وجوده في مستقبله كعدمه.
بالمناسبة "لكن" و "لكنه" و "لكنهم" تكتب بلا ألف بعد اللام.
مع أبهى تحية
ماجد