حكمتي اليوم
عن قصه اثنين من الشباب وصداقتهم
التي ليس بها نفعا لهم
والتي تربطهم برابط المرح والضحك فقط لاغير
لا وفاء ولا اخلاص
وهي عباره عن بيتين من الشعر دائما يرددهم الوالد الله يحفظه حتى ننتبه من صداقاتنا
يقول
لي صاحب كهكهاني.........وانا بعد كهكهيته
ان بغاني مالقاني.........وان بغيته مالقيته
ياليت تكونون فهمتوا معنى البيتين
لانهما يتكلمان عن ماساة الصداقه التي يعيشها الكثيرون للاسف