تلك حرام عليهم متى نراهم فيها مسلمين مصلين ولسنة نبينا متبعين فلا فرق بين شرائع الأنبياء بين دعوة نبينا ودعوة عيسى دعواهم واحده عباده الله لانشرك به شيئاً