عرض مشاركة واحدة
قديم 08-04-07, 05:44 pm   رقم المشاركة : 1
الكبري
عضو قدير






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الكبري غير متواجد حالياً
^غازي القصيبي وجنيته$$ تعالوا نشرح معاَ $$^


[align=center]
غازي القصيبي وجنيته ،

سعادة السفير ،

معالي الوزير ،

الدكتور غازي القصيبي ،

هنا نكتفي بجانب غازي القصيبي الروائي ، سنغض الطرف عن من يكون وننظر لروايته الجنية ،

دون تبجيل ولا تطبيل ولابخس حق ،

مررت على احد مكتبات القاهرة والتي يرتادها السعوديون فوجدت كمية ليست بقليلة من رواية

الجنية لغازي القصيبي ، فقلت لعلي أرى ما جد في كتابته ،

قرئتها كاملة ،

الخط الروائي ينقطع في الربع الثاني ويستمر بالتقطع حتى بلوغ الربع الأخير ،

والذي فيه فنية عالية الربع الأخير أعني ،

عناصر المفاجئة مكثفة والخيال يندمج بالواقع ،

وكل فصل طرز ببيت أو مقطوعة شعرية ،

الأماكن متععدة ،

والزمان السبعينات الميلادية ،

تظمن الرواية تشويشات داخلية ،

حيث بعض الجمل تسرب اليك الملل عن طريق اللاشعور حيث تركز على الملل وطلب الإنهاء من تسلسل الأحداث ،

سأذكرها مقطوعة من سياقها الروائي وهنا يجب عليكم عدم اصدرا أحكام حتى تتبعو تلك الرواية بنقد

منهجي علمي حديث ،

هذا مقطع من الرواية ( الجن لايحبون زيارة الجزائر خوفاَ من الشاهقات الحارقات المبرقات المرعدات
واليحبون زيارة مورتانياحيث يوجد مليون شاعر يقتلون الإنس والجن قتلاَ قتلاَ بأشعارهم ، ويتجنبون زيارة مصر حتى لاتعتقلهم المخابرات بتهمة التآمر على أمن الدولة ، ويصعب عليهم زيارة العراق حتى لايدفنون في مقابر جماعيه ، ويتجنبون لبنان حتى لايمصهم اللبنانيون مص الليمون ، كما يفعلون بالسواح ،
ولايريدون زيارة بلدك خوفاَ من الهيئة ،)

هنا لن أعلق !

وهذا مقطع آخر ( حتى في الرياض ، حيث تعلن الهيئة الطوارئ على مدار السنة ترصداَ للمشعوذين والسحرة حتى في الرياض وجدت عدد كبيراَ من مواطنيك يتخاطفون كتاباَ اسمه الدرر البهية في الأسرار الروحانية للشيخ محمد بن علي الطندتائي أي القادم من طندتا وهي لغة في طنطا أي الطنطاوي وفي هذا الكتاب يزعم الطندتائي أنه يمكن فك المسحور إذا ردد الإنسان (باشا طليش أطارش كارش فيرش غيدش كياش ، حسبه الله هذا الطندتائي الكذوب ،)

ولن أعلق هنا ،
وفيها معلومات عن الجن والرواية للمتعة ليست للمعلومات ومن ينقل معلومة من رواية فقد قارب السذاجة

لأن الروايات ليست مصدر معلومات وإنما مستغلة للمعومات وليس مطالب الروائي بالصدق ،

مطالب بالصدق الفني فقط ،

وللرواية مراجع وقد صنفها الروائي بحسب ما يراه ،

والرواية تقع في مئة وأربعين صفحة جديرة بالقرائة لمدمني القرائة وخصوصاَ الروايات كحالتي أنا ،

هنا أنتظر أرائكم في الرواية وماجد من مقروئكم ،

تحياتي
[/align]







التوقيع

[align=center]
تحت الردم
[/align]

رد مع اقتباس