أحسنت وبارك الله فيك رقمي 1019982 أي أن العدد حتى هذه الساعة زاد عن المليون , ونشوف هل الشركة تغلق الموقع أم تتجاهل هذه الأصوات كالعادة لأننا أصبحنا غُثا كزبد البحر
لا تأسفن على غدر الزمان فطالما ... رقصت على جثث الأسود كلابا .... فلا تحسبن برقصها تعلو على أسادها ... تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا0