الثائر الاحمر
ذكرتني لغه العيون بمشاكساتنا في فترة الدراسه
فانا في اول الصف امام المدرس مباشره
و صديقي المقرب في الصف الاخير من الصف الموازي
و عندما يريد شيئا او اريد بنظره نفهم بعضنا
فكم تعليق بالعيون تبادلناه فابتسمنا فيتهم الزميل بجانبي انه من اضحكني .
و اكثر ما يؤلمني هو اني اجيد قرأه العيون حتى و ان كانت تخالف مظهر صاحبها فاستشعر الامر الذي سيقع فاتهم بالمبالغه و الحساسيه المفرطه
مقال ممتع شكرا لك