الزين نجدي/
عز يزتي / إبداع أندفع من تصور عاطفة جياشه
بناء على مارأيت سأضفي تصوري ؛و من ثم رايئ لتلك القصه التي تصلح أن تكون روايه
التصور من مرحله الإنفصال ومن ثم الزواج بأخرى والإنجاب ومن ثم عوده الزرج لحبيبته الأولى لن اذكر تصوري للبدايه لأنه ليس شيئا معنيا بالإهتمام
قصه مؤثره كانت واقعيه ام خياليه
انا لم اعش يوما في الخيال ستندهشي لتصوري ليس إلا ان تصوري يتسع للإثنين معاًواقعا كان ام خيالاً
إليكِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
قلتِ/عزيزتي
{تلك الكاذبه} في تصوري ليست كاذبه
تساؤلي مالذي اعاده إليها إذاً / {إلا أنها صادقه}
لماذا ترك زوجته وطفله وعاد إليها / {إلا أنه يحبها}
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
إذا مالسبب الذي حمله على الزواج بأخرى؟
في تصوري لم يكن إلا رغبته في الإنجاب 000يريد طفلاً يحمل إسمه ويخلدُ ذكره
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ماقصة تلك الفتاة إذاً؟
{فترة الخطوبه}
لم تندفع بعاطفةٍ مجنونه / مخافة أن يُولد لها طفلُ يتيم
حاولت الإبتعاد عنه / عندما علمت أنها عقيم
لم تُوهمه بحملٍ كاذب /لئلا تتعذب ويتعذب
جافته مراراً / لتجبره على الرحيل
قررت الإنفصال عنه / لأنها تريده سعيد
ليس لشئ إلا أنها تحبه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ماذا عنه!
{شعور}
منذأن صادفها في الطريق والتقت نظرته ونظرتها لم تفارق احلامه يوماً
غاب فسألت عنه عينيها وجدته مع حب لم تهتم لأنها وجدت أن الحلم فيه مستحيلأ بنظرةمن عينيها عاتبته
لم تفارقه تلك النظره اصبح كالمجنون يبحث عنها في كل مكان ينتظرها في المكان والزمان إلا أنها ابت إلا الرحيل
ظل يناديها من بين الأطلال فلم يسمع سوى صدى الأمس مازال متعلقا بها ترك الدنيا من أجلها وتجاهل الغير رغبه فيها00
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
{لحظه}{مازالت في فترة الخطوبه}
رأت براهين حُبه لها 00 إستأذنها في عقد القران 00 لم تجب 00 الفرحه كالنشوة في عروقها 00 فهم لغتها في نظرة عينيها وفي حُمرة وجنتيها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
{صرخه}
علمت بقرب موعد الزفاف فطلبت الإنفصال 000 ولأول مرة تمتدُ يده لها ليصفعها كانت صفعه قاسيه
لا لشئ 00 إلا إنها طلبت الإنفصال 00 سقطت ارضا تعالج روحها موتها 0 00ورحل
لم يكن طلاقا بائناً بل كان رجعياً
تمنت انه كان بائنا لارجعة فيه 00
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
{حياه جديده}
رحل ليزف نفسه في ليله وفاتها وبأخرى تنتظره على حد ابوابها وتنظره على شرف نوافذها
وبالكوشة تنوب عنها
{معها }
عاش غراماً وغرق وانجب طفلا ومرق؛ من حياةٍ تحيطه بعبق؛ إلا أن قلبه برق؛ وببرقٍ ورعد طبق ؛وعلى حُبه الأول صعق؛ رآها قادمةً وشهق؛ تزفُ إليه التبريكات بورق؛ دون كلام وبصق؛ رحلت ولم تصُب العرق؛
وله المحت بطلق ؛فنادها وصرخ ؛ وبدموعه نطق؛ فأدارت ظهرها كالوسق؛ اشبه بالغروب عند الشفق
فصك القدر بينهما واتسق
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
انتهى
رايي أنه سوف يعود للزوجه الأولى رغبه في إحتضان إبنه ليس إلا
اما هي فما زالت فتاةً عذراء لم تندم ولن تحزن ؛ آمنت بقضائها والقدر
والأدهى والأمر أنه زواج عُــــــــــــــــرفي تم في الخفاء 00 فهربت
تمنت ان يشهده من في الأرض بالنقاء كما شهده من في السماء
لذا رحلت بنشوة كبرياء لم تخضع ؛ وربما جمعهما القدر هفي صدفه اللقاء بأحد الطرق ؛فيرجع الألم بذكرى كانت؛ قد تبقى وقد تزول
بلغه العيون تحكى الذهول وكيف تعود؟
ثم يفترقا كل في طريق 000
وهكذا تدخل الحياه طارقة باب النسيان00وكأن ماضٍ لم يكن
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
قصه قد تصلُ حد الروايه وربما الخيال وربما تعدتها للواقع وماأجمل أن يعيش المرء ألأثنين معاً
ولكن من الحمق والسخف أن يوهم نفسه به ويغرق من أجله
فما هو إلا كالهواء في الفضاء لانرآه ولا نتحسسه ولتلك اعذراء ولغيرها اقول:
{لاتحزني}
فالواقع لم يخلو من الأحلام التي تفوق حدود الخيال والجمال ومن أقدارعلى عتب ألأبواب تنظرنا وننتظرها
وعلى الواقع تضمنا 00نغرق00فلا خوفٌ يداهمنا ولا رعبٌ يوقظنا00 سباتٌ عميق 00 ننام بأمنه فلا نفيق ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سأنتظر قصه أخرى من واقعك عزيزتي