الذي اتضح من خلال الرد ان الطالبات
قد واجهن تهديداً ادى الى التنازل
وان المحرر لم يخطى بعد ان اثبت
اتصاله بالعميدة والذي اعلمه ان الصحفي
يحتاط في كل اموره مثل التسجيل وغيره
وبما ان مدير إدارة الكليات في منطقة القصيم محمد الشويعي،
أكد وصول الشكوى إليه.
فهذا يعني ان الشكوى سلكت طرق عديدة قبل
ورودها الى الصحيفة
العيب كله بخوف البنات من المستقبل المضلم
والذي يتحكم فيه اناس الله اعلم باخلاصهم
هل هو للعلم ويصاله ام للراتب
كل الشكر لك اختى على نقل الموضوع