يهرولون ليرضى (بوش) سيدهم *** عنهم ويشكرهم موشي ورابيل
هم الأسود على أبناء أمتهم *** وعند (شارون) أقزام مهازيل
لله دره على هذه الأبيات التي تحكي الوضع الراهن في الشرق الأوسط.
وفاته
وفي مساء يوم السبت الأول من محرم 1425ه الموافق 22 من فبراير سنة 2004م انطفأ سراج وليد الأعظمي الذي طالما أثار الدنيا من حوله عن عمر يناهز أربعة وسبعين عاماً، وذلك بعد صراع مع المرض استمر أكثر من شهر عقب إصابته بجلطة، وصُلي عليه بمسجد الإمام الأعظم أبي حنيفة النعمان بالأعظمية.
طبت حياً وميتاً يا أبا خالد وتقبلك الله في الصالحين. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
منقول من الرابط.