نفع الله بك..
علينا أن تذكر قوله سبحانه..(والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين) وختم الله الآية بذكر الإحسان ومعناه أن كظم الغيظ( وهوحبس النفس عن الإنتقام) والعفو عن الناس وما يصدر منهم إحسان من الشخص على من إعتدى عليه..وهذا أحد موجبات حب الله للعبد..قال سبحانه مبينا صفات عباده المؤمنين(وإذا ما غضبوا هم يغفرون) أي يسامحون من إعتدى عليهم مما يوجب معه الغضب..