[align=center]
بما أني أعرف الكثير عن ذوي الإحتياجات الخاصة أكاديمياَ !!
فأقول أن الإهتمام بذوي الإحتياجات الخاصة بدأ في هذا العصر الحديث ،
من نظرة تقول انهم اعضاء في المجتمع فاعلين لهم حقوق وواجبات ،
وان المناهج المقدمه لهم تقدم لهم لتنمية مهارات خاصة ذات طبيعة خاصة
تجعلهم يقفون بصف العاديين ،
والبحوث العلمية تزداد حول تلك الفئة ،
فلسفة التعليم الحديث عن تلك الفئة تقوم على ادماجهم بالعاديين ،
ومن أولويات ذلك تصحيح النظرة الإجتماعية نحوهم ،
والبعد عن النظرة السلبية تجاههم بتدريبهم على المهارات اللازمة بحسب الفئة والدرجة ،
والمجتمع يحتاج لتزويده بالمعلومات عن تلك الفئة ،
فهم ليسوا بحاجة الى الشفقة بل بحاجة للمساواة ،
والقوانين العالمية تلزم الحكومات بتزويد الدعم التدريبي وتقديم الخدمات ،
وتلك الخدمات مادة ثرية للإعلاميين ،
لنشر الإيجابيات والسلبيات ،
أظم صوتي لصوتك بتحقيق المطالب الكثيرة التي لم تقدم لكم ،
والتي يعتريها جهل المسؤولين بحقوق ذوي الإحتياجات الخاصة ،
لأن ثقافة تقديم الخدمات لذوي الإحتياجات الخاصة جديد بشكل أو آخر في العالم العربي ،
ربما لي العودة بالمزيد ،
تحياتي [/align]