نبارك للعقيد احمد الزهراني ونسأل الله له العون والتوفيق وهو يقف على ثغر اجتماعي وما اختياره من ولاة الامر الا لكفاءته لاهمية المنطقة في هذا الجانب ، وندعوه للارتقاء باسلوب المكافحة لما يتناسب مع فكر المهربين والمروجين المفسدين بالارض وافشال مخططاتهم وطرقهم الشيطانية لبث سمومهم والتركيز على هذه النوعية اكثر من المنزلقين المرضى.