ي أحـمـد خـفـوقـي غـدا فـي ايدينها لعبه لـعـب الـهـوا فـي غـصـون الـراك إلامالت وهـي فـي قـلـبي تـمـركز فـي طـرف شـعـبه وذكـرى غـلاهــا إلـى ذا الحـين مـازالــت