أخي أبوفهد ...المسؤولين الخيرين في هذا البلد يعرفون الجهود الجبارة و الخدمات الجليلة التي تقدمها الهيئة للمجتمع...لذلك هم حريصون على مشاركتها.........الهيئة في قلوبنا وفي مقدمة الركب مهما علت أصوات الخفافيش.تحياتي الخاصة لك أبوفهد