المدراء والموظفين هم بالواقع عمال كراسيهم بالضبط مثل كرسي الحلاق شوي ويتركونه لغيرهم ويبقى الحساب يوم الحساب والحقيقة الكبرى انه: (من يعمل مثقال ذرة خير يره ومن يعمل مثقال ذرة شر يره) (وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما)