يـبـوني أبعـد والغـلا حـيل محــفور فـي وسـط قــــلـب مالـه إلا رضــاها لا ما تـحـمـل رايــهـم دون ماثــور وأنـا أعـرف إنـي ماخـطـيـت بهـواها مـثلـي تعـاني من عنا الظلم والجور