العزيز ماجد
اسعد الله مساك
اتذكر عندما كنا طلابأ في المرحلة الأبتدائيه وبعض مراحل المتوسطة وقليل من المرحلة الثانويه
ان المعلم له من المكانة العظيمة ما يوازي مكانة الملوك والامراء وكنا نحترمة ونخافه ونقتدي به
كان المعلم يمثل لنا القدوة الصالحة الناصحة وكنا نؤمن بالحكمة القائلة(( قف للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا ))
وبدورهم كنا بالنسبة للأغلبية منهم نعتبر ابناءا لهم وهم بدورهم يؤمنوا بالحكمةالقائلة (( ما اجمل التدريس لولا الأبتلاء *** بمشاكس او احمق او عاتي ))
اما في زمننا الحالي فعجبي من كلا الطرفين المعلم والطالب
اشكر طرحك الادبي الرائع والشكر موصول لبشاره الخوري
ودمت بخير