*
/
*
مازلتُ اقطعُ مسافات الإنتظار
حاملةً على عاتقي زاداً للقياه
وبيدى خارطةُ عينيه أي مكان
بهما 00
اقيم وقت الشروق وعند المغيب
اعيش بين عينيه وقد شددتُ الرحال
فمتى يكون قلبه إقامه من عناء الترحال؟
وغربتي في قلبه تناشد بحقها من الإستيطان
وهل؟
لايهم
/