عموماً فالناس لا يعجبهم العجب
لو أن أبو سامي العجلان شديد لدرجة الرهبة منة
كان الواحد يمشي بسيارتة ويخذرف بالرخصة وألأستمار والحازام
لاكن حينما يصبح حليماً عاقلاً يصبح ضعيف الشخصية وسلبي
((أبو سامي العجلان كفؤ لمنصبة وسداد في عملة))
على كلام أبو خالد يكفي ثقة الحكومة بة ووضعة في سير عرفات
لما يحمل هذا الرجل الحكيم من خطط سير تنظم الصينيين بشارع الخالدية
مشاء الله عليك يا أبو سامي ( لله درك)