نظرت إليها أيها المبارك من زاوية ضيقة وإنطلقت من خلالها لتتحدث عنها وكأنها جناية في حين أننا نراها غير ماتراها وكم نتذكرها ونرددها حين نغادرها ولو لأيام (ياحول ياللي ماله بريــدة )