أنــادي أنــادي بـلـيـل الـسـكـونـ
بـدمـع الـعـيـونـ بـرجـع الـصـدى
لـك الـحـمـد إنـي حـزيـنُـ حـزيـنـ
وجـرحـي يـلـونـ دربـ الـمـدى
ولـولا الـهـدى ربـنـا والـيـقـيـنـ
لـضـاعـت زهـور الـجراح سـدى
جـراحـي ومـاذا تـكـونـ الـجراح
أليست جـراحـي هـدايـا الـقـدر