حين تجيء لقلب الوطن ،
والزهرة تتفتح داخل أرضك
الأم ، والحلم يكبر في الزهرة ،
الخير آت لا محال ..
قطرات الندى ناعمة ،
تسكت الريح وتنصت ،
فالحلم رحلة ،
والعندليب ما برح يشدو
لحلم الفجر الجديد..
نعود للذات ،
نعيد مراجعة تداعياتنا،
ونستخلص الزبدة ،
الحلم ، مجرد فكرة
ربما مستحيلة ،
لكنها في النهاية ،
ان لم توصلنا ،
فقد أسعدتنا..
توقفت هنا بين حروفك أخي راشد ، فوجدت في حروفك الفكرة العابقة بأريج الحلم ، وها أنا أشاركك الفكرة..
لك الشكر ولقلمك التحية..
دمت بخير..