[align=center]3. تخصيص وقت معين في الصباح والمساء يحافظ فيه على الأذكار الواردة ويترك كل ما يشغله عنها .
4. ترك تأجيل هذه الأذكار بعد تذكرها ، فالتسويف في مثل هذه الحالات قد يُنسيها .
5. الوقوف على ما جاء في الكتاب والسنة من الأجور الجزيلة للذاكر في الدنيا والآخرة ، وهو بلا شك مما يحفِّز على التذكر لها وعدم إهمالها .
6. الابتعاد عن الذنوب والمعاصي ليظل القلب سليماً صافياً يشتاق لذِكر الله .
7. الحرص على التدرج في ذِكر هذه الأذكار ، فلا يضع لنفسه برنامجاً يقرأ فيه جميع ما ورد في كتاب يحتوي على هذه الأذكار حتى لا يشق على نفسه ، ويكون ذلك سبباً لتركها ، بل يقرأ شيئاً يسيراً ليتذوق حلاوة الذِّكر ، ويتدرج في الزيادة شيئاً فشيئاً .
8. أن يكثر من قراءة سيَر العابدين المجتهدين في ذكر الله تعالى ليكون ذلك محفِّزاً له ، فيقتدي بهم ، ويجتهد كاجتهادهم .
9. أن يوصي زوجته وأبناءه وأهله بأن يذكِّر كل واحدٍ منهم الآخر بهذه الأذكار ، فالمؤمن قوي بأخيه .
10. أن يحرص على الصحبة الصالحة التي تعينه على ذكر الله وتذكره بالأذكار والطاعات .
ثانياً :
ومن الكتب التي اعتنى أصحابها بهذه الأذكار وفضائلها :
1. " الأذكار " ، للنووي .
2. " الكلم الطيب " لابن تيمية بتحقيق الألباني .
3. " الوابل الصيب " ، لابن قيم الجوزية .
4. " تحفة الذاكرين " ، للشوكاني .
5. " تحفة الأخيار " للشيخ ابن باز .
6. " فقه الأدعية والأذكار " للشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد .
7. " المأثورات من الأذكار والدعوات " للشيخ عبد الله القصير .
8. " صحيح الأذكار والدعاء المستجاب " للشيخ مصطفى العدوي .
والله أعلم .
http://www.islamqa.com/index.php?ref...%20في%20الصباح[/align]